الصفحه ٣٢ : : أن الظاهر مما سبق ما يلي :
١ ـ أن السند المذكور من حكيم بن داوود
بن حکیم وغيره إلى علقمة بن محمد
الصفحه ٨٢ : الله ...) إلى آخر الرواية ،
والتي في معظمها اللعن من الله ورسوله على المخالفين.
* وقد ذكر الشيخ
الصفحه ١٩ : أخبار الآحاد ، وقد اصطلح المتأخرون من علمائنا
على تقسيم الخبر الواحد باعتبار اختلاف أحوال رواته إلى
الصفحه ٢٠ : ، والذي عليه الأكثر من العلماء
هو كون الخبر الحسن حجة كما ذكر ذلك النائين وغيره.
٤ ـ الضعيف : وهو ما كان
الصفحه ٤٦ : ، وقبل ذكرها
فورد ما نسب قوله إلى ابن الغضائري وهو (صالح ابن عقبة ابن قیس ابن سمعان
ابن أبي ربيحة مولى
الصفحه ٤٩ : الجزء الأول منه في ص ٥٤٥ ما نصه : (وفي ـ کش ـ
في رواية مناظرة جرت لأبي بكر مع زيد ما يدل على أن علقمة
الصفحه ٦٤ :
بلا ريب. وكيف كان .. لم يقل أحد في شأنه بأنه أقل من كونه حسن الحال ، وأنه كولديه
في الجلالة وبضم ما
الصفحه ١٣ :
المسألة إلى المخلوقين ، وتكفيني هم من أخاف هممه ، وجور من أخاف كوره ، وعسر من
أخاف غره ، وژونة من أخاف
الصفحه ٧٩ : أنفسنا من الخوض فيما يقال على
الزيارة من ناحية (السب والشتم)، فكل ما يقال هو أجنبي عن المقام وغريب عنه
الصفحه ١٥٨ : الأطباء منه ، وأمرهم بالذهاب إلى مدينة طهران وإجراء العملية الجراحية.
وصل الخبر إلى السيد ، وطلبوا منه
الصفحه ٨٦ : التي تحوي على هذه
اللعنات .. أو كما قال أخر : إن زيارة عاشوراء لا نعمل بما ولا يقبلها عقلي لما
فيها من
الصفحه ٧٧ :
قوم جهلة ، وسئل أبو
عبد الله عليه السلام عن قول النبي (ص) : (إن الشرك أخفى من دبيب النمل على
الصفحه ٧٢ : وهذا الضمان.
فبناء على ذلك ذهب كثير إلى الاعتقاد
بكون الزيارة والدعاء والضمان هو من قبل الله جل وعلا
الصفحه ٣٤ : الشيخ إلى محمد ابن إسماعيل
ابن بزيع إلى الإمام الباقر (ع) ، وواحد من الشيخ إلى الطيالسي عن الإمام الصادق
الصفحه ٢٤ :
كالسيد الخوئي ذلك ، بدليل أن هذه القضية لا يمكن الإطلاع عليها إلا من قبل نفس الثلاثة
وهذا يكون الشيخ قد