الصفحه ١ :
زيارة عاشوراء
السنة الإلهية العظمی
البحث :
بتوفيق الله سبحانه قمت في هذا الكتاب
بالبحث في
الصفحه ١٤٧ : الغروي وهو من الذين
وفوا بحق المجاورة وأتعبوا أنفسهم في العبادة ، عن الثقة الأمين الحاج محمد علي
اليزدي
الصفحه ١١٥ : متنوعة ومختلفة ،
ونذكر هنا تلك الروايات في فضل زيارته (ع) و التي منها :
الحث على زيارته (ع) عن قرب في
الصفحه ١٢٢ : والامتثال لكان من الفضول وسوء الأدب ـ
والحال هذه ـ ولكان مصداقا لتعدي العبد الآبق على سيده ومولاه الكريم
الصفحه ١١٧ : أوقات مخصوصة:
هناك تركيز على زيارة الحسين (ع) في
أوقات مخصوصة وشريفة منها :
١ ـ زيارة الحسين (ع) في
الصفحه ٤٣ : بوثاقة جميع من
ورد اسمه في الكتاب ، كما كثير من أجلاء الطائفة اعتقدوا بهذا ، وعليه تثبت وثاقة
إبراهيم ابن
الصفحه ١٥٤ :
فصممت أن أقرأ زيارة
عاشوراء ولمدة أربعين يوما وعلى س طح مسجد
السلط ن الصفوي وطلبت ثلاث حاجات
الصفحه ٥٦ : ثقات من أجلاء الأصحاب.
٥) أحمد ابن إدريس
:
قال النجاشي عنه : (أحمد ابن إدريس ابن
أحمد ابن علي
الصفحه ٩٧ : واضح وظاهر حتى وصف العلامة
المجلسي ذلك بقوله ((في العبارة إشكال وإجمال وتحتمل وجوها)) وعلى ذلك اختلفت
الصفحه ١٥٠ : ء
الطاعون وكان كل يوم يموت جمع منهم وفي أحد الأيام كنت في مترل أستاذي السيد محمد
الفشار کي وكان فيه جمع من
الصفحه ٦٥ : رواته من الثقات الأعاظم.
وعليه تكون الزيارة تندرج من ناحية
السند في قسم (الصحيح) من أقسام الحديث
الصفحه ٤٥ :
ـ ويقول المحقق الأردبيلي : (الظاهر أنه
يفهم توثيق إبراهيم ابن هاشم من بعض الضوابط) كالتي ذكرناها
الصفحه ٣٣ :
ج ـ أنا نجزم بعدم صحة عطف محمد بن
إسماعيل على علقمة بن محمد الحضرمي لكون الأخير متقدم على الأول
الصفحه ٧٣ : على هذه الزيارة فيه إثارة فتنة الفرقة
بين
المسلمين!
*
الشبهة الثالثة : اختلاف ألفاظ الزيارة من
الصفحه ١٢٠ :
وهناك أوقات في السحر أو الضحى قبل
الزوال وغيرها من الأوقات. وكما لا يخفى فإن زيارته (ع) تستحب على