الصفحه ٧٧ : صفوانة
سوداء في ليلة ظلماء) فقال (ع): كان المؤمنون يسبون ما يعبد المشركون من دون الله
، وكان المشركون
الصفحه ٨٥ : والمكروه والمباح ـ اللعن
بل رجحانه ، بل وجوبه في بعض الموارد ، نذكر هنا دليلا مستقلا منسلا من النصوص وقد
الصفحه ٨٦ :
ثانيا :
هل نرد کلام الله ـ سبحانه ـ بهذا
الاستحسان؟:
إن القائلين بعدم وجوب اللعن ـ في بعض
الصفحه ١١٥ :
أولا : فضل زيارة
الحسين (ع) في كل وقت وحين :
يوجد في الروايات حث مؤکد على زيارة
الحسين عليه
الصفحه ١٢٢ :
ثانيا :
إن حديثنا عن الإمام الحسين (ع) في أية
جنبة من جوانبه في حقيقته لو مجرد عن الأمر
الصفحه ١٢٧ :
• الجانب الثاني :
بعض خصوصیات الإمام الحسين (ع)
التي لا يشترك معه أحد فيها : من الثابت أن رسول
الصفحه ١٣٩ : :
إن استحباب الإتيان بزيارة عاشوراء ليس
فقط في يوم عاشوراء قبل الزوال ، أو أنما لابد وأن أتی من قرب أي
الصفحه ١٥٣ :
فذهبت إلى أحد الأصدقاء الذي كنت مطمئنا
منه بأنه يجيبي وطلبت منه ابنته هذا الشاب المؤمن ، في
الصفحه ٤ : عظماؤنا وعلماؤنا كالشيخ الطوسي وابن طاووس وابن قولويه
والمحدث القمي وغيرهم في كتبهم (رحمهم الله).
ومن
الصفحه ١٠ :
يجعلني معكم في
الدنيا والآخرة ، وأن يثبت لي عندكم قدم صدق في الدنيا والآخرة ، وأسأله أن يعني
الصفحه ٤٧ :
١ ـ وروده في أكثر من موضع في كتاب كامل
الزيارات ، وبناء على توثيق جميع من ذكر في الكامل بتصريح
الصفحه ٥٣ :
٤ ـ علي ابن إبراهيم :
وقد تقدم الكلام عنه ، ولا ريب في
جلالته ووثاقته.
٥ ـ أبوه ، إبراهيم ابن
الصفحه ٦٧ :
وبناء على الرأي الأول وهو كون جميع من
ذكر ثقات ، يكون ذكر اسم أحد الرجال في الكتاب بينة على
الصفحه ٨٢ : الفريقان ، ومن هذه النماذج الواردة :
* ذكر العلامة المجلسي (قدس سره) في
بحار الأنوار ج ۲۲
ص ٤۹۰
أن النبي
الصفحه ٨٤ :
وعلى هذا النحو.
* ومما جاء في كتب السنة من الروايات عن
النبي الأعظم (ص) ـ وهي كثة جدا ـ والتي