الصفحه ١٢٦ : المؤمنين)
والعموم في النص يشمل الأنبياء والمرسلين ، وكذا (هذا نوري .. أفضله على جميع
الأنبياء) وغيرها من
الصفحه ١٤٨ :
جار نشأ معه من صغر
سنه عند المعلم وغيره إلى أن صار عشارا وكان كذلك إلى أن مات ودفن في تلك المقبرة
الصفحه ٤٢ : ذكرناه في بداية البحث لإثبات وثاقة الراوي وها نحن
نشرع في ذلك. إبراهيم ابن هاشم هو والد علي ابن إبراهيم
الصفحه ٦٨ : محمد ابن موسى
الهمداني ، وقد ذكر السيد الخوئي(قدس) في معجم رجال الحديث في الجزء الثامن عشر في
صفحي ۲۹۷
الصفحه ١١٨ :
وعن الإمام الباقر (ع) : (من زار الحسين
عليه السلام في ليلة النصف من شعبان غفرت له ذنوبه ولم تكتب
الصفحه ٣١ :
وأقاصيها ولم يمكنه
المصير إليه في ذلك اليوم ، قال : إذا كان ذلك اليوم برز إلى الصحراء أو صعد سطحا
الصفحه ١١٧ :
وغيرها (والله
العالم)، انظر كتاب نور العين في ثواب زيارة الإمام الحسين (ع).
وكذلك الحث على
الصفحه ١٥٦ : محمد
رحيم ، كان مخلصا ومحبا لسید الشهداء الإمام الحسين عليه السلام.
وكان يقوم بأعمال في ترجمة هذا
الصفحه ٢٥ :
زيارة عاشوراء في
المصادر
وردت زيارة عاشوراء في جملة من أمهات
كتبنا الروائية أو الخاصة بالآداب
الصفحه ٩٣ :
الشبهة الرابعة :
مفادها ::
هناك أكثر من طريقة في لسان الروايات
لزيارة عاشوراء ، فإن المنقول
الصفحه ١٠٧ :
اختصار زيارة
عاشوراء:
جاء في كتاب (الصدف المشحون بأنواع
العلوم والفنون) وهو فارسي المؤلفه
الصفحه ١٣٠ : والأميني والكوه كمري
والمحدد الشيرازي والشيخ الأنصاري وغيرهم لكتب في ذلك المجلدات ، ولا تجد في غير
زيارة
الصفحه ١٣١ :
الأئمة (ع) أنهم كانوا في عهد العباسيين يحثون الشيعة على زيارة الحسين (ع) وقد
كان في زيارته إزهاق لأرواحهم
الصفحه ١٤٧ : أفضل الأولاد من ناحية
المناعة والصحة الجسدية وأصبح لديه مظهر يبين فيه أنه أكبر من عمره الحقيقي ، وله
الصفحه ١٥٩ :
وكلهم جالسين في غرفة واحدة من غرف
الجنة ، فسلمت علی آية الله الخادمي ، وسألته عن علة جلوسهم