الصفحه ٧٤ : المسبوب وإغاظته حتى وإن كان ذلك القول يطابق الواقع ، فإن ذلك
يعد قولا بذيئا ومذموما وفاحشا ، فهل نتصور أن
الصفحه ٧٥ : . (١)
والسب : الشتم ، وهو مصدر سب يسبه سبأ :
شتمه وأصله من ذلك.
وسب به : أكثر سبه. (٢)كما
أن هذا القول محمول
الصفحه ٧٩ : ـ.
وهنا يمكن القول : إن دفع ذلك من وجهين
: أولهما : نقضي ، والآخر : حلي. أما النقضي إن نفس صاحب هذه
الصفحه ٨٢ :
باء: الروايات :
فهي لا حصر لها من كثر ما ، وهذا القول
من كلا الطرفين لا الشيعة فقط وكتبهم ، بل
الصفحه ٨٣ : (ع) (.. عليك لعنة الله ولعنة اللاعنين ..)
(٤).
* والقول المشهور لأبي الفضل العباس ابن
علي (ع) بمرأى ومسمع
الصفحه ٨٩ :
وبعد ذلك يمكن القول :
إن التهكم وغيره ـ مما ذكر ـ لا يكفي
لرفع اليد عن الأحكام الإلهية الثابتة
الصفحه ٩٤ : التعدد هنا واضح وجلي لا
ريب فيه ، كيف إذا كان الأمر غير ثابت من اختلاف الطرق المروية ، وعلى القول بوجود
الصفحه ١٠٤ :
أن يكون المراد بالسلام قوله : السلام
عليك إلى أن ينتهي إلى الأذكار المكررة ثم يصلي ويكرر كلا من
الصفحه ١٠٩ :
ترى أن هذا العدد امتیازا على غيره من الأعداد (وربما) يصح القول بأن عدد
الأربعين يفوق جميع الأعداد من
الصفحه ١١٢ :
ولعل ـ أكرر القول (لعل) ـ مما سبق من
الآيات والروايات ومواقف العلماء بالعمل بزيارة عاشوراء أربعين
الصفحه ١٢٣ : نافلة القول أن نبين أمورا وهي :
١ ـ هنالك أمور مشتركة بين المعصومين
(ع) جميعا سواء في الجانب التشريعي
الصفحه ١٣١ : خاصة لا تنطبق إلا عليه ولا مصداق ها غيره (ع) ومن هذه العبائر ـ وهي
كثيرة ـ قول الإمام الصادق (ع) ليونس
الصفحه ١٤١ : .. فإن الإطلاق في الجمل
الثلاث تفيد قضاء جميع الحوائج ب لا استثناء وإن قوله (ع) : (بالغ ما بلغ) يؤكد
ذلك
الصفحه ١٤٧ : بالحضور
عند إمام العصر أرواحنا فداه في سفر الحج وقوله عليه السلام : لماذا لا تقرأ زيارة
عاشوراء عاشورا