الصفحه ٣٢ : الإشعار بذلك. ولكنه نقل ما في
كتابه من النص بالسند المذكور في النقطة الثانية والله العالم.
الصفحه ٣٥ : بجميع
طرقه؟ نقول : إن الشيخ الطوسي حينما نقول إن له ثلاثة طرق إلى محمد ابن إسماعيل
ابن بزيع ، هذا يعني
الصفحه ٣٦ :
يحتاج إلى عناء الاستدلال لصحته. وبعد هذه الملاحظات نشرع بحول الله وقوته في
البحث عن حال السند کما يلي
الصفحه ٣٨ : قال (ابن أبي جيد فإنه غير مذكور في كتب الرجال
والشيخ رحمه الله يؤثر الرواية عنه غالبا ... ـ ثم ذكر بعض
الصفحه ٤٠ : العبارات :
ـ في ترجمة محمد ابن عبيد الله الجوهري
قال: رأيت هذا الشيخ وكان صديقا لي ولوالدي وسمعت منه شيئا
الصفحه ٤٥ : ص الحي هذه الطائفة وثقاتهم ، كثير العمل ، له کتب ...)
(٣)
وفي رجال الطوسي ص ٣٦٤ ، قال الشيخ :
محمد ابن
الصفحه ٥٠ : . ولكن الصواب كون الرواية الواقع علقمة ابن محمد الحضرمي في
سندها صحيحة لا حسنة والله العالم.
الصفحه ٥٨ : (الصحيح) من أقسام الحديث ، وذلك لوثاقة جميع
الرواة والله العالم.
الصفحه ٦٠ : حقه حيث قال
(روی عن التلعکبري وأخبرنا عنه الحسين ابن عبيد الله وأبو الحسين ابن أبي
جيد) ، وذكرنا هذه
الصفحه ٧٥ : ـ على ما قيل ـ فيمن سب مسلما ، والله العالم.
وفي مختار الصحاح ص ۱۰۲ : س.
ب. ب. السب : الشتم والقطع
الصفحه ٨٧ :
والعياذ بالله ـ ومردود
بالدليل القاطع الواضح. وقد أتضح كل ذلك في النقاط السابقة.
الصفحه ٩٣ : ء
الله ـ مفصلا ، ولكن ما يمكن قوله هنا عين ما قيل في النقطة السابقة من باب تعدد المطلوب
الاستحبابي ، أو
الصفحه ٩٤ :
ـ عن أبي عبد الله (ع) قال : (كان أمير
المؤمنين عليه السلام يقول لأصحابه من سجد بين الأذان
الصفحه ٩٥ :
إذا الشبهة لا يمكن أن تستقيم أمام ذلك
، وسيتضح في الفصل اللاحق ـ إنشاء الله ـ والمنعقد حول كيفية
الصفحه ٩٧ : والمستند
ها.
الثانية : في اختصار زيارة عاشوراء (كطريقة
مستقلة).
والله الموفق والمستعان.