الصفحه ١٥٧ : السيئة المنبعثة منهم
وهول مشهدهم وعلمت أي إذا مت فسأكون معهم. فتوسلت إلى الله وأنا في تلك الحال
فسمعت ندا
الصفحه ١٥٩ :
وكلهم جالسين في غرفة واحدة من غرف
الجنة ، فسلمت علی آية الله الخادمي ، وسألته عن علة جلوسهم
الصفحه ٥ : ـ إنشاء الله ـ هذه القصة في الفصل الأخير (آثار زيارة عاشوراء ،
مجموعة قصص ، القصة الأولى). حيث استوقفتني
الصفحه ٦ : المتبعة في الزيارة وغيرها .لهذه الأسباب والدواعي ـ وغيرها ـ عزمت
بعد الاتكال على الله سبحانه في البحث عن
الصفحه ٢١ : كثير من علمائنا أن التطبيق العملي للبحث عن
وثاقة الرواة له اتحاهان : الأول هو (الطريق الخاص لإثبات
الصفحه ٢٥ : نتيجة (والله العالم) وهي
:
أن زيارة عاشوراء المشهورة وردت في
مصدرين أساسيين وهما : كتاب مصابح المتهجد
الصفحه ٢٦ : ـ وهو الرجل الذي جاءت الرواية عن طريقه عبر
كتاب له أو غيره ، وأن أصحاب هذه الأصول متقدمين على الشيخ
الصفحه ٤٨ : الإمام منا من أرخى عليه ستره ، إنما الإمام من شهر سيفه! فقال له
أبو بكر : ـ وكان أجرأهما ـ يا أبا الحسين
الصفحه ٥٦ :
وفي موضع آخر قال عنه
: (عبد الله ابن جعفر الحميري القمي ، يكن أبا
العباس ، ثقة) (١)
فهو وسعد
الصفحه ٦١ : عليه : ما رواه عنهما أحمد ابن
محمد ابن عيسي : أخبرنا به الشيخ الفاضل أبو عبد الله الحسین ابن علي ابن
الصفحه ٦٣ : باب لا تحب ص لاة العيدين
إلا مع الإمام. (١)
وعند ذكر ابنیه (عبد الله ـ وأبو
محمد الحسن) ذكر أبوهما
الصفحه ٦٤ : ذكر تثبت الوثاقة.
إذا هو محمد ابن خالد الطيالسي الثقة
كولديه (عبد الله ـ وأبو محمد الحسن).
۷) سيف
الصفحه ٨٩ : كما. وحيث أن (البراءة) من أعداء الله تعالى من
الأساسيات فلا يصح رفع اليد عن ذلك لتهكم أو نحوه
الصفحه ٩٠ : دعوی بلا دليل! والله العالم.
وذكر الشهيد آية الله السيد حسن
الشيرازي (قدس) في كتابه (الشعائر الحسينية
الصفحه ١٠٢ : الصلاة محازا والله العالم
الثالثة : والأهم أنه لا يوجد ذكر لدعاء
صفوان بن مهران بعد الزيارة أو بعد