الصفحه ٦٢ : :
قال الشيخ : (محمد ابن خالد الطيالسي ،
يكنى أبا عبد الله روی عن حميد أصولا كثيرة ومات سنة تسع وخمسين
الصفحه ٧٤ : الوقت الذي هم (ع) فيه أبواب رحمة
الله سبحانه وتعالى كما أن القرآن واضح بهذا الصدد ، كما قال تعالى في
الصفحه ١١٨ :
وعن الإمام الباقر (ع) : (من زار الحسين
عليه السلام في ليلة النصف من شعبان غفرت له ذنوبه ولم تكتب
الصفحه ١٣٠ : الحسين (ع) (كمن
زار الله في عرشه) وكذا عن الإمام الرضا (ع) في فضل زيارة النصف من رجب وشعبان قال
(ع) (له
الصفحه ١٣١ : الله) له آثاره وتموجاته ويحدث معادلات تغييرية لا يمكن لنا
استيعابها بسبب الحجب ، ويكفي فيما ذكرنا عن
الصفحه ١٣٣ :
ومن فضله أن المسبح
ينسى التسبيح ويدير السبحة تكتب له ذلك التسبيح). ولعل ذلك بعض الفضل مما يشي
الصفحه ١٤٨ : وعليه نضرة النعيم فتقدم إليه وقال له : إني أعلم بمبدئك ومنتهاك
وباطنك وظاهرك ولم يتبين عملك مقتضيا إلا
الصفحه ١٥٣ : البداية وافق وبعد فترة قال
: أستخير الله ومع الأسف أجاب بالرد.
هذه القصة المتني كثيرا وقال لي صديقي
الصفحه ٣٠ : :
١ ـ الشيخ الطوسي
٢ ـ عن الحسين ابن عبيد الله
٣ ـ عن أحمد ابن محمد ابن يحي
٤ ـ محمد ابن يحي
٥ ـ محمد
الصفحه ٤٩ : وحينما وصل إلى ذكر أبي بكر الحضرمي قال ما نصه : (أبو بكر هذا هو عبد
الله ابن محمد الحضرمي وأخوه علقمة ابن
الصفحه ٧٧ :
قوم جهلة ، وسئل أبو
عبد الله عليه السلام عن قول النبي (ص) : (إن الشرك أخفى من دبيب النمل على
الصفحه ٧٨ :
الرحمة .. أي نطردهم
من الرحمة ولعنهم الله بكفرهم أي أبعدهم وطردهم من الرحمة ..
واللعن ـ كما
الصفحه ١١٧ :
وغيرها (والله
العالم)، انظر كتاب نور العين في ثواب زيارة الإمام الحسين (ع).
وكذلك الحث على
الصفحه ١٢٣ :
ومنتهاه) وكذا (وبکم
أخرجنا الله من الذل وفرج عنا غمرات الكروب وأنقذنا من شفا جرف الملكات
الصفحه ١٢٥ :
ولا يقال أن ذلك يكون في (عرض) الله
سبحانه وتعالى ، عن أن سنة النبي (ص) وأهل بيته تكون في قبال ما