الصفحه ٢١ : كثير من علمائنا أن التطبيق العملي للبحث عن
وثاقة الرواة له اتحاهان : الأول هو (الطريق الخاص لإثبات
الصفحه ٥٩ : الجمال ، الذي
يروي الزيارة مع الدعاء عن الإمام الصادق (ع).
ونبحث هنا عن أحوال هذا السند ورجاله
الصفحه ١٢٩ : ) ومثالها السنن الكونية والاعتبارية ـ التشريعية ـ.
وقال أهل الكلام وعلماء التفسير أن هذه
السنن كقيام الكون
الصفحه ١٢ :
الصادق ع وأنا معه
قال فدعا صفوان بالزيارة التي رواها علقمة بن محمد الحضرمي عن أبي جعفر ع في يوم
الصفحه ٤٦ : البعض وما
زادوا عليه ، ولكن البحث وقع في أصل نسبة الكتاب ـ الذي نقل عنه ذلك ـ إلى ابن
الغضائري ، فهناك
الصفحه ٤١ : إبراهيم :
وهو صاحب کتاب (التفسير) المعروف بتفسير
القمي ـ المتقدم ـ الذي وقع الكلام فيه حيث ذهب جملة من
الصفحه ٤٧ : ، صاحب التفسير الذي عده جملة من علمائنا أن كل من ورد في التفسير فهو
ثقة على ما صرح به مؤلفه. حيث (لا
الصفحه ١٤٨ :
جار نشأ معه من صغر
سنه عند المعلم وغيره إلى أن صار عشارا وكان كذلك إلى أن مات ودفن في تلك المقبرة
الصفحه ٥١ : الطوسي ، وهو والد أحمد الغضائري صاحب رجال الغضائري ، والذي وقع في
هذا الكتاب ما تقدم من عدم ثبوت النسبة
الصفحه ٣٥ : الثاني :
ذكر أبو الهدى الكلباسي في كتابه (سماء
المقال في علم الرجال) في المجلد الأول في صفحة (۰۳۰) أن
الصفحه ٣٣ : بطبقات ولذلك لا
يرد هذا الاحتمال.
إذا يتضح مما سبق أن الظاهر من سند
الزيارة التي ينقلها بن قولويه في
الصفحه ٣٠ : الجمال ، الذي
يروي الزيارة عن الإمام
الصادق (ع).
الثالث
:
ذكر الشيخ ابن قولويه في كتابه (کامل
الصفحه ١٢٤ : والحسين من سنخ نوري) وبضميمة الرواية القائلة (أنم
نور واحد) ، وبناء على القاعدة (أن التشريع من لوازم
الصفحه ١١٦ : ، ومن هذه
الروايات :
(إن زيارة الحسين عليه السلام تعدل حجة
وعمرة)
(إن زيارة الحسين عليه السلام تعدل
الصفحه ٢٢ : الوكالة
الخاصة.
٥ ـ رواية الثقة : وفي هذا الطريق خلاف
، فقد ذهب صاحب المستدرك أن الراوي الثقة إذا روى عن