الصفحه ٥٢ : توثيق ابن طاووس وبعض من تأخر عنه ولا
من جهة أنه كثير الرواية أو أنه شيخ الإجازة ، فإنه لا ع برة بشيء من
الصفحه ٩٠ : الشرعية في جميع أبواب
الفقه الصلاة والحج والخمس والجهاد وو ...، وكذا يستلزم الإعراض عن جملة من
الروايات
الصفحه ٧٩ : ،
ويبقى الكلام في اللعن فقط.
والإشكال الذي يورده البعض حول اللعن
والذي يمكن أن يناقش هو ما تقدم من كلام
الصفحه ٦٨ : .
ـ الذي يظهر من مجموع الكلمات أن الأساس
في تضعیف الرجل هو ابن الوليد وقد تبعه على ذلك الصدوق وابن نوح
الصفحه ١٣٣ : ، في الوقت الذي لا أثر سلبية لأكل
تربة الحسين (ع) ـ بشرطها وشروطها ـ بل إن أكله كما في الرواية (لما أخذ
الصفحه ٥٠ :
وعلى فرض ذلك فالذي عليه الأكثر من العلماء والمحققين أن الرواية الحسنة حجة كما
صرح به النائيني وغيره
الصفحه ٢٤ :
سند الرواية بعض بن
فضال فهي حجة ولو اشتملت على بعض
الضعفاء بين بن فضال والإمام. وقد رفض
هذا
الصفحه ١٣٤ :
وهنا ـ في هذا المقام ـ ثلاث ملاحظات
يلزم ذکرها :
ـ الأولى : أن تتناول تربة الحسين (ع)
شروطا
الصفحه ٣٩ : :
١ ـ أنه شيخ إجازة للشيخ النجاشي.
٢ ـ أنه شيخ إجازة للشيخ الطوسي.
٣ ـ ذكر النجاشي في طرقه روایات
كثيرة
الصفحه ١٢٦ :
القدسي المتقدم والذي
تتمته (وعرضت ولايتكم على أهل السماوات والأرضيين فمن قبلها كان عندي من
الصفحه ٣٧ : أجمع على
وثاقتهم .. أي أن الطرق في توثيق الرواة المتقدمة لا تنطبق عليه إلا في (شيخ
الإجازة).
وقد
الصفحه ١٢٢ : مختصة بكونه مفروض الطاعة ويستفاد ذلك من الروايات.
كما أنه يشترط في القاريء ـ لا أعني
قراءة هذه الأسطر
الصفحه ١٥٩ : (كان منهم ناقل هذه
الرواية الشيخ الناصري ، ومحمدي ، وواعظي الذي كان لمدة أربع سنوات وكي؟ لمجلس
الشورى
الصفحه ٦٦ :
بما يلي :
أولا :
سبق الكلام في أن جميع من ذكر في هذا
الكتاب ـ أسماء الرجال ـ هم من الثقات ، ووقع
الصفحه ١٢٨ :
همومي وإذا ذكرت
الحسين (ع) تدمع عيني وتثور زفرتي فأنبأه الله ....)
مما يستفاد من الرواية أن نبي