الصفحه ٣٢٣ : من المقيس والمقيس
عليه فان الطلب الإنشائيّ في التشريعيات ليس بإزاء نفس الإرادة المحركة للعضلات في
الصفحه ١٨٦ : الطلب أيضا منصرف إلى الإنشائي على
عكس لفظ الإرادة فانه منصرف إلى الإرادة الحقيقية أي الصفة النفسانيّة
الصفحه ١٨٩ :
الطلب غير الإرادة وكل من أنكره يلزمه القول بأنه عين الإرادة ولا يخفى ذلك على من
له خبرة وبصيرة في
الصفحه ١٩٩ :
بإرادة أخرى كي
يتسلسل بل اختياريتها باختيارية بعض مقدماتها (وتوضيح ذلك) أن مقدمات الإرادة كما
الصفحه ٤٠ :
والمحقق الطوسي من
مصيرهما إلى إن الدلالة تتبع الإرادة ناظرا إلى هذا (انتهى) (قوله بل ناظر إلى أن
الصفحه ٥٠ : فنقول :
(المقام
الأول) إذا استعمل اللفظ في معنى ولم يعلم وضعه له (فهل يحكم)
بمجرد استعماله فيه كونه
الصفحه ١٥٣ : كما سيأتي
الإشارة إليه في أول الاجتهاد والتقليد أو من أطلعه الله على غيبه وهو غيرنا فإذا
لا محذور في
الصفحه ١٧٩ : الأمر حقيقة بحسب الاصطلاح في القول المخصوص بما تقدم وعرفت
وأثبت بينهما كمال المباينة أراد التقريب بينهما
الصفحه ٣٥١ : الشيخ أعلى الله مقامه من امتناع رجوع القيد إلى الهيئة بدعوى كون مفادها
فردا من الطلب الحقيقي والفرد مما
الصفحه ٣٨ : الموضوع له والمستعمل فيه بل هو
من مقومات الاستعمال ومسوغاته فكذلك إرادة اللافظ في المقام خارج عن الموضوع
الصفحه ٣٦ :
ضرب فرد من أفراد
نوع ضرب أو صنف ضرب ومصداق له حقيقة لا لفظه وذاك معناه كي يكون من باب استعمال
الصفحه ٤٢٦ :
محققة وآيتها انه لو ترك الغالب لأتى المغلوب بما أراده من غير عجز عنه ولكن
الغالب حيث كانت قدرته أقوى
الصفحه ١١٥ :
الجامع إلّا الله والراسخون في العلم.
(وبالجملة) في
إرادة البطون من القرآن المجيد احتمالان أحدهما أن
الصفحه ٣٢٤ :
أي مرادهم من حركة
العضلات في تعريف الإرادة بأنها الشوق الا كيد المحرك للعضلات ليس هي الحركة
الصفحه ٤٢٥ :
له لا إلى وجود هذا الضد (وعليه) فالتوقف دائما يكون من طرف واحد وهو طرف الوجود
لا من الطرفين أي من