الصفحه ١٩٨ : الصادرة عنه في حال النوم أو الجنون أو الإغماء ونحو ذلك ليست
هي معلولة عن إرادة الله التكوينية كي يلزم
الصفحه ١٩٦ :
من الله ومن الخلق
فقال الإرادة من الخلق الضمير وما يبدو لهم بعد ذلك من الفعل وأما من الله فإرادته
الصفحه ٤٠٧ :
أراد شيئا له مقدمات أراد تلك المقدمات لو التفت إليها ... إلخ)
وفي العبارة
مسامحة واضحة فان الإنسان إذا
الصفحه ١٩٥ :
يكون من البديهي وان كان فيه إرادة فيلزم تخلف إرادته تعالى عن مراده ولا يكاد
تتخلف إذا أراد الله شيئا
الصفحه ١٩٧ : في
الجواب عن الإشكال الأول قد أسند الكفر والعصيان والطاعة والإيمان إلى إرادة الله
التكوينية غير أن
الصفحه ٤٧٧ : ء
فانتظر له وتأمل هذا آخر ما أراد الله لنا إيراده في الأوامر وبه تم الجزء الأول
من عناية الأصول في شرح
الصفحه ٤١ : ظاهر كلامه ومع ذلك لم يكن المتكلم مريدا له ثبوتا بل أراد غيره واقعا.
في وضع المركبات
(قوله السادس
الصفحه ٢٥١ :
يمس به في سببيتها
لانقداح الإرادة والكراهة في نفسه المقدسة (وعلى هذا) فأوامر الشارع ونواهيه كلها
الصفحه ١٨٧ : الحقيقي
النفسانيّ كما أشرنا قبلا وهذا غير كونه حقيقة في كليهما جميعا (ومنها) ما يظهر
منه من أن الإرادة
الصفحه ١٩٤ : الموضوع له بنحو الشرطية فتكون خارجة عن متن الموضوع له لا
بنحو الجزئية كي تكون جزءاً للموضوع له وكان
الصفحه ١٨٨ : عبده وليس هناك إرادة الفعل مع انها أمر على الحقيقة (ثم ذكر) الوجه الرابع
وأطال الكلام فيه بل في الجميع
الصفحه ١٩١ :
هذا الأمر
الاعتذاري طلب ولا إرادة كما في الأوامر الاختبارية عينا.
(قوله أو المادة ...
إلخ)
أي
الصفحه ٣٩ : متين فان إرادة اللافظ لو كانت جزء الموضوع له أو المستعمل فيه أو كان قيده
كما أشار إلى هذا الترديد صاحب
الصفحه ١٩٠ : التوقف عنه وهو الجزم ثم العزم ويقال له القصد أيضا أي الشوق الأكيد
المسمى بالإرادة المستتبع لحركة العضلات
الصفحه ٣٩٥ :
تعلق الإرادة
الإجمالية به تبعا لإرادة غيره ليكون واجبا تبعيا إلا على القول بالأصل المثبت.
(أقول