الصفحه ٩٤ : ، والمظلوم يقول الله جل جلاله وعزتي وجلالي لانتصرّن لك ، ولو بعد
الصفحه ٥٨ : تلتفت الى فراخها ـ وليس لك منها ومن ولدها نصيب . فايّاك واحذر .
١ ـ حدثنا ابو الحسن
محمد بن عمر البصري
الصفحه ٣٠ :
الولد الصّالح
يخلف المرء في ثلاثة
احدهما الولد ، فان من لم يكن له ولد لا ذِكر له بعد
الصفحه ١٥٩ : ؛ وَاجْعَلْهُمْ أبْراراً أتْقِيَاءَ بُصَراءَ سَامِعينَ مُطِيعينَ لَكَ ، وَلأوْلِيَائِكَ مُحبِّينَ مُنَاصِحينَ
الصفحه ١٣٤ : ابراهيم على نبينا وآله وعليه على ذبح ابنه اسماعيل لما افتخر النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم بالانتساب
الصفحه ٨١ : ، وطول العمر و قصيره ، وبركة النسل وعدمه ، وسعة الصدر وضيقه ، وهكذا الأم تؤثّر في جميع مرافق الحياة من
الصفحه ٣٩ : يكون عضوا فاسدا في المجتمع وعاله وكلّا عليه ، ولكي يكون بعده احد الثلاثة الذين يخلف بهم المرء وهو الولد
الصفحه ٩٠ : « وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا » ) فلمّا كان بعد سألته ؟ . فقال : هي التي في لقمان ( وَوَصَّيْنَا
الْإِنسَانَ
الصفحه ١٢٤ :
التمتع بالولد بعد الموت
لماذا نحب الولد ؟ . لأنا
نتمتع به ، ويمكن أن يدوم هذا التمتع
الصفحه ١٧ : أصغر حادث يربّيه او يؤذيه الى أن يبلغ اشدّه . فياليته يفطن ويبرّ بهما بعد تلك التي مضت ، وهو يسير الى
الصفحه ١٥٠ : بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِن جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ
لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ) وغيرها من
الصفحه ١٦٣ : المطبعة ، وفيها مراهقان ، فسمعت أحدهما يقول للآخر : هنيئاً لك ، أبوك من ذوي الأملاك والأموال . فقال له
الصفحه ٦٦ : السراج يوضع أمام المرء ليرى طريقه ولكن الاحتياج اكثر مما يتصوّر ، فعليه ينبغي للرجل النبيه أن لا يقصّر في
الصفحه ١٤١ : الوالد طبيعة أو عيب يرثه الولد ، ولو كان بعد عدة أظهر ، و قد جرّب هذا المعنى وثبت علميا .
لذا كان
الصفحه ٨٠ : يكون بعد نبينا نبيّ ، ولكنه ابنه ، فقالت : يا بنيّ دينك خير دين ، أعرضه عليّ ، فعرضته عليها ، فدخلت في