الصفحه ٣٩ : الجواهر ص ٢٤ .
٢ ـ قال لقمان لابنه
: يا بني أنهاك عن شيئين ، عن الكسل والضجر ، فانك اذا كسلت لم تؤدي حقا
الصفحه ٨٣ : عقد : اذا آذاه وعصاه ، وترك الاحسان اليه وهو البر له . واصله من العق : و هو الشق والقطع .
١ ـ وهو من
الصفحه ٨٧ : ، وانّما هو من الجهتين ، يعني أنّه كما يعقّ الوالدان ولدهما ، كذلك الولد يعقّ والديه اذا ظلماه وهو برّ بهما
الصفحه ١٢ : قواه ليصطادهما ، فلا يقادان له ، ولا يعتكفان بساحته ، واذا ضفر بهذين العزيزين ، تراه يصرفهما بكل سهولة
الصفحه ١٨ : المعنى و نفوسهما ، وما الذّ من أن يكبر الولد ويمشي أمام ابويه ـ لا سيّما اذا كان صالحا ـ فقد تقل أن رجلا
الصفحه ٢٨ : ء التي تكون للذكر والانثى ، فان اسقاطكم اذا لقوكم في القيامة ولم تسمّوهم ، يقول لأبيه الا سمّيتني وقد
الصفحه ٤٩ : بالأمور حدودها ، واذا انكرت امرك فأمسك ، وجانب هواك فانه اضر ما اتبعت ، واعمل بالحق فانه لا يضيق معه شيئ
الصفحه ٥١ : يؤثرانه على انفسهما في أحوال كثيرة ، حتى اذا كبر وعقل و اكتسب لنفسه ضاق به أمره ، وظن الضنون بربّه ، وجحد
الصفحه ٥٢ : .
٣ ـ وفي الكافي مسندا
عن سويد بن غفلة قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام : ان ابي آدم اذا كان في آخر يوم
الصفحه ٨٤ : عقوق الوالدين ؟ . . قال صلى الله عليه وآله وسلّم : يأمران فلا يطيعهما . ويسألانه فيحرمانهما . واذا هما
الصفحه ٨٥ : : لا يدخل الجنّة العاق لوالديه ، والمدمن من الخمر ، والمنان بالفعال الخير اذا عمله . . . . ذرايع البيان
الصفحه ٩٦ : يوم الدين ، آمين ، ادعو لوالديّ اذا كانا لا يعرفان الحق ؟ . قال عليه السلام أدع لهما ، وتصدّق عنهما
الصفحه ٩٨ :
بهما
واحتمل اذا هما بحق « بنحو خ ل » ما احتملا عنك في حال صغرك ، ولا تظيّق عليهما فيما قد وسّع
الصفحه ١١٥ : : انّ أبي قد كبر جدا وضعف ، فنحن نحمله اذا أراد الحاجة ، فقال : ان استطعت أن تلى ذلك منه فافعل ، ولقّمه
الصفحه ١١٨ : أَوْلَادَكُمْ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا
سَلَّمْتُم مَّا آتَيْتُم بِالْمَعْرُوفِ وَاتَّقُوا اللَّـهَ