الصفحه ١٥٧ : كَرامَتِكَ وَمَحَلّ مَغْفِرَتِكَ وَرَحْمَتِكَ .
إنّكَ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ،
وَالْمَنّ الْقَديمِ
الصفحه ١٥٩ : أنْفُسِهِم وَفي جَوارِحِهِمْ وَفي كُلّ ما عُنِيتُ بِهِ مِنْ أمْرِهِمْ ، وَأدْرِرْ لي وَعَلى يَدي أرْزاقَهُمْ
الصفحه ١٦٣ : المطبعة ، وفيها مراهقان ، فسمعت أحدهما يقول للآخر : هنيئاً لك ، أبوك من ذوي الأملاك والأموال . فقال له
الصفحه ١٧٠ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
« وَمَن
يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّـهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ١٨١ :
الكمال
، وأصبح كالشمس في رائعة النهار ، وكالقمر تَحفّه النجوم والكواكب من طلاب الفضيلة وروّاد
الصفحه ١٩٦ : السبيل والطريق الوعر المليء بالأشواك ، رغم ما كان يمرّ به من مشاكل ماديّة وأجتماعيّة ، وجفاء الخَلق
الصفحه ١٢ : والدينار ، ولا يجمعهما وجه شبه ابدا . منها : الولد الرشيد ، المعين لأبويه على حروف الزمان ، والأخذ بايديهما
الصفحه ١٣ :
المقوم
لا بد لكل شيئ من
مقوّم ، فالفرد ـ مثلاً ـ لا يقوّمه الّا النوع ، والنوع لا
الصفحه ١٧ :
الولد نعمة
يهنّأ الانسان على
نعم الله تبارك وتعالى ، وأي نعمه اكبر و أعظم من ولد يهبه
الصفحه ٢١ : والاسلام العظيم كاشف الاسرار ، ما من معضلة الّا ويحلّها الاسلام لأنه جاء الكمال البشرية ، لذا ترى ( بونابرت
الصفحه ٢٨ :
تسمية الاولاد
احدى موارد التعارف
هو الاسم ، وهو أهم من بقية اسباب التعارف ، فالناس أنه
الصفحه ٤٦ : وفاتك . . . نفس المصدر .
٣٣ ـ اوصى حكيم ولده
فقال : تحصّن يا بني من ثمان بثمان : بالعدل في المنطق من
الصفحه ٥٤ : الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ
وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ
الصفحه ٦٦ : : منها : وخلّف ولداً صالحا يستغفر له بعد وفاته . . معدن الجواهر ، باب ذكر ما جاء في سبعة ، ص ٥٩
الصفحه ٧١ :
البرّ والبٰارّ
من أفضل الطاعات البرّ
، ومن افضل البرّ برّ الوالدين ، فمرحى لمن برّ