الصفحه ٤٠ : تأخذ ما ليس لك الّا بحقّه . تحصّن يا بني من الساعي عليك بشيئين : بالمداراة وحسن المعاشرة ، فانك لا تعدم
الصفحه ٤٢ :
المصدر
) .
١٣ ـ ثلاث هن للكافر
مثل ما هن للمسلم : من استشارك فانصح له ، ومن ائتمنك على أمانة
الصفحه ٥٠ : ، والصيام ، والزكوة .
وللمتكلف ثلاث علامات
: ينازع من فوقه ، ويقول ما لا يعلم ، ويتعاطا فيما لا ينال
الصفحه ٦٠ :
الفرار من الولد
الولد عزيز جداً بحيث
نرى بعضهم يفديه روحه ، ولكن لكل شيئ حدّ ، ولكل
الصفحه ٦٨ : يستغفر له ، وسنّة خير يقتدى به فيها ، وصدقة تجري من بعده . . . . تسلية الفوآد ، نفس المصدر .
سخط الله
الصفحه ٧٤ : فَلَا تُطِعْهُمَا ) فقال عليه صلوات الله : انّ ذلك اعظم «
من » يأمر بصلتهما وحقّهما على كل حال « وان
الصفحه ٧٥ : من قريش فقال عليه السلام : يا أبا سعد قم بنا الى جنازته ، فلمّا دخلنا المقابر قال عليه السلام : ألا
الصفحه ٨٥ : والنقمة ومن موارد عقابه الأليم ـ أعاذنا منه ـ عدم اطاعة الوالدين وأذاهم وعقوقهم وما يشينهم ، فاتق النار
الصفحه ٨٩ : ، ورسوله عليه وآله الصلاة والسلام ، واولياءه عليهم صلوات ربّ الارباب ، لأن اعظم النعم واكبرها من هؤلا
الصفحه ٩٣ :
الى
أبي عبد الله عليه التحيّات الزاكيات من الله ، أنه قال عليه السلام : خمسة لا يعطون من الزكوة
الصفحه ١٠٢ : ، لأنّه يمنن للانسان أن يجعل كل اعماله صغيرة او كبيرة من عبادة الله جلّ جلاله وعلا ، لأن الأعمال بالنيات
الصفحه ١٠٧ : ـ وقال صلى الله
عليه وآله وسلّم : ثلثة لا يحجبون النار : أ ـ المنّان . ب ـ وعاق والديه . ج ـ ومدمن خمر
الصفحه ١٠٩ :
حيّيان او ميّتان
يظن البعض من الأبناء
أن الوالدين ان توفيّا انقضت العلاقة بينه وبينهما
الصفحه ١٣٣ : سواد ، ويبول ويبعر في سواد ، وكان يرتع قبل ذلك في رياض الجنة اربعين عاماً ، وما خرج من رحم انثى
الصفحه ١٣٩ :
التعزيه
لا بد من تعزية من
يصاب بمصيبة ، وأيّ مصيبة أدهى وأشد من فقد الولد ، فلقلبه الله