الصفحه ١٦٧ : الشاكين إليك ، ولا تمنع المتوكلين عليك ، وأنا منهم ، وأيضاً أنا من ( المعودين بالتعوذ بك ) لقد عوّدت الذين
الصفحه ١٥٥ :
افترضه
الله له على أبويه ، وحملهما من حقه أياً كان نوعه ويكون ، وعبّر عن هذا التسامح والتجاوز
الصفحه ١٥٠ :
لمخلوق
في معصية الخالق ، وبهذا نجد تفسير الآية ٨ من العنكبوت : ( وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ
الصفحه ١٥٤ :
نهج
البلاغة ، ومنها العدوان حيث يتحمل المعتدي سيئات المعتدى عليه ، وأيضاً يأخد هذا حسنات ذاك
الصفحه ٤٧ :
اللفظ
من البذاء ، وبالانصاف من الاعتداء ، وبلين الكنف من الجفاء ، وبالتودد من ضغائن الاعدا
الصفحه ١٦٢ :
وأعِنّي عَلى تَرْبِيَتِهِمْ وَتَأدِيبِهِمْ
وَبِرّهِمْ ، وَهَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ
الصفحه ١٥٦ : الرَّاحِمينَ .
( وأعني يا خير من أستعين به . . . ) كل
أدعية أهل البيت (ع) ومناجاتهم ، تهدف إلى طلب
الصفحه ١٦٠ : ، ويترك تدبيرهم لله وهو واقف ينظر ويتفرج ، بل معناه أن يأخذ للأمر هبته من أجلهم ويكافح بلا كلل وملل ، في
الصفحه ١٦٦ :
وَاجْعَلْني في جَميع ذَلِكَ مِنَ
الْمُصلِحين بِسُؤالي إيّاكَ ، المُنْجِحِينَ
الصفحه ٩ : صلّى الله عليه وآله وسلّم من فاطمة سلام الله عليها . وقد صّرح هو صلّى الله عليه وآله بذلك في مواطن
الصفحه ٧٦ : ايضا اسباب ، منها اشفاق الاولاد ابويهما . . .
١ ـ قال سيّدنا
الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ١٤٧ :
خِتٰامُهُ مِسْك
هذا ما وجدته لوالدي قدس
سره من كتابه ( الاثر الخالد ) ، و قد طبعته على
الصفحه ١٥١ : بِرَّ الأمّ الرَّؤوفِ ؛ وَاجْعَلْ طَاعَتي لِوالدَيَّ وَبِرّي بِهِمَا أقَرّ لِعَيْني مِنْ رَقْدَةِ
الصفحه ٩٧ : الوالدين مشتق من حق الله تبارك وتقدّس كيف يمكن اداءه ! وبغض النظر عن اداء الحق كلّه ، يظن أن لا يمكن ادا
الصفحه ١١٩ : كان يضرّه في دينه أو دنياه ، وهذا ديدنه من قديم الزمان ، يمتنع عن الخير ، ويجزع من الشرّ ، فما صلح من