الصفحه ١٨٣ :
كي يحفظ القرآن
والأحكاما
من ذا يكون طبيبِ
امته ومن
يأتي يداوي الجرح
كي
الصفحه ٨٣ : القرآن الكريم ، كلام الله المجيد ، معجزة الدهر الذي تعدد منه التحدي بالنسبة الى جميع اهل اللسان ، فهو
الصفحه ١٨٤ :
١٥ ـ رستگاران
١٦ ـ سوداگران
١٧ ـ پيگ رحمت
١٨ ـ باء بسملة
١٩ ـ تربيت از نظر
قرآن و عترت
الصفحه ٢١ : العالم لأضع معهم دستورا متحد الشكل على اساس من تعاليم القرآن الرفيعة ، لأن هذه التعاليم هي التي يمكنها أن
الصفحه ٢٦ : المطلوب فيبدّل الفرح بالحزن ، والسرور بالهمّ والغمّ ، وذلك كما كان في زمن الجاهلية الأولى . والقرآن الكريم
الصفحه ٣١ : الانسان ، لذا ترى القرآن الكريم ينادي بأعلى صوته :
١ ـ وَقَضَىٰ
رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا
الصفحه ٣٦ : القرآن الكريم حيث قال : حاكيا عن اسميٰعيل ذبيح الله :
١ ـ قَالَ
يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ . ( ١٠٢
الصفحه ٦١ :
يشمل الجميع حسب ما يتصور لان القرآن الكريم و ان كان له شأن نزول ، او خصوصية مورد ، الّا أنه يعمّ
الصفحه ١١٩ : يعبئون بقول ولا فعل ، ها هو القرآن الكريم يحدّثنا عن بعضهم ، وهم الذين طلبوا من نبيّ لهم أن يبعث لهم ملكا
الصفحه ١٢٧ : بعضهم : هي ما ذكر عقابها في القرآن . وقد عدّها أئمّتنا عليهم السلام باعداد مختلفة ويمكن الجمع بين
الصفحه ١٥٨ : القرآن الكريم : « وَإِن
جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا
الصفحه ١٧٩ : شوطٍ من كعبة آماله وأُمنياته ، فقد تعلّم القرآن وختمه في المكتب وهو صبي ترك اللّعب واللهو لأهله ، وفاق
الصفحه ١٨٦ : بَدَّلُوا تَبْدِيلًا »
" القرآن الكريم
"
ونتحوقل ونسترجع ونحمد
الله تعالى ، أن أَمدَّ في عمرك الزاهي
الصفحه ١٩١ : الإسلام ، وَدَستورنا القرآن ، وحكومتنا الله وعباده الصالحين ، لا شرقية ولا غربيّة ، أصلها ثابت وفرعها في
الصفحه ١٩٩ : ليهديهم الصراط المستقيم ويرشدهم الى أحكام القرآن وقوانين الأسلام .