والشعبي
بلغتين العربي والفارسي ، فقد نظم في مختلف المناسبات والذكريات سيما مراثي أهل البيت عليهم السلام ورثاء ملحمة الطف واقعة كربلاء ، ومصائب سيد الشهداء وأهل بيته الأطهار عليهم السلام ، وقد طبع من أشعارة :
١٣ ـ ديوان العلوي
الجزء الاول والثالث
واليكم
قطعة شعرية من ديوانه الخالد :
حار الحجا من ينصر
الاسلاما
|
|
من للعقيدة يرفع
الأعلاما
|
من ذا يُضحى
بالنفيس ونفسه
|
|
كي يحفظ القرآن
والأحكاما
|
من ذا يكون طبيبِ
امته ومن
|
|
يأتي يداوي الجرح
كي يلتاما
|
صعب العلاج أما ترى
من ضامن
|
|
يشفى الغليل ويبرء
الأسقاما
|
كم نحمل الأرزاء في
الدنيا وكم
|
|
نرجوا الزمان
ونرتجي الأياما
|
الله أكبر ما رأينا
أمة
|
|
صبرت ومنه تحملت
آثاما
|
الداء داء الجهل
اين دوائه
|
|
قد دام فينا داؤنا
قد داما
|
* * *
الطب دين محمد
وعلومه
|
|
والوصفة القرآن خذه
مراما
|
والواصفون هم الذين
تبيّنوا
|
|
سرّ الشفاء وحققوا
الأحلاما
|
علماء دين الله
حفاظ لما
|
|
قد جاء فيه :
مبددوا الأوهاما
|
وقد طبع من تأليفاته
القيمة باللغة الفارسيّة ، حاوياً تعاليم الإسلام القرآن الكريم :
١٤ ـ يادآورى