الصفحه ١٣٧ : ، وعندها تشب النيران في قلوب الأهل و الأحبة والاخوان ، فتحرق كبد الأبوين بلهب الفقد والفرقة .
١ ـ قال
الصفحه ١٤٣ :
ارث الوالدين
كما أنّ الوالدين يورثان
الابناء ، كذلك الابناء تورّث ـ في بعض الأحايين ـ الوالدين
الصفحه ١٥١ : الإنتساب إليه ، قال سبحانه : « فَإِذَا
نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا
الصفحه ١٥٥ : أتهمهما على نفسي . . . ) هما عندي وفي عقيدتي من الناصحين المخلصين لا تواني منهما في حقي ولا تقصير ( ولا
الصفحه ١٦٥ : البسطاء في الشك والحيرة .
( إن وعدنا كذبنا . .
. ) يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غروراً ١٢٠ النسا
الصفحه ١٨٣ :
والشعبي
بلغتين العربي والفارسي ، فقد نظم في مختلف المناسبات والذكريات سيما مراثي أهل البيت عليهم
الصفحه ١٩٣ : وترويج شريعة السماء السمحاء ، واقامة حدود الله في الأرض واعلاء كلمة الحق وأدحاض كلمة الباطل .
وأنت في
الصفحه ١٩٥ : عرف نفسه أحسّ بالمسؤوليّة التي وضعها الأسلام على عاتقه ، فجاهد وضحّى بالنفس والنفيس في سبيل الأسلام
الصفحه ٧ :
باسلوب
شيّق وقلم بارع وتنسيق لطيف وتبويب ظريف لبيان وظائف الآباء والأبناء في كتابه القيّم ( الأثر
الصفحه ٩ : صلّى الله عليه وآله وسلّم من فاطمة سلام الله عليها . وقد صّرح هو صلّى الله عليه وآله بذلك في مواطن
الصفحه ٢٠ :
رجل
رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ، فقال : يا رسول الله انّي راغب في الجهاد ، نشيط ، قال
الصفحه ٣٣ : ، فكلما كانت المصلحة فيها أتم وأكمل فهي افضل ، وهذا ما يحكم به العقل والنقل . وما بعد الحقّ الّا الضلال
الصفحه ٣٥ : كل شئ لزم على الأبناء ايضاً نصح الآباء في هذا المورد ، لذا ترى ابراهيم عليه السلام ينصح آذر ـ سوا
الصفحه ٤٣ : : الأولة ان تعبد الله لا تشرك به شيئا ، الثانية الرضا بقدر الله تعالى فيما احببت او كرهت والثالثة تحب في
الصفحه ٤٩ : ولا ينعت فيه عاقل ، وليكن خوف بطانتك لك أشد من أنفسهم لك . . . معدن الجواهر باب العشرة ، ص ٧٢ .
٤٢