الصفحه ٥٣ :
فماذا لي عندكم ؟ .
فيقولون : نؤدّيك الى حفرتك نواريك فيها . . . الخ . تسلية الفوآد في أحوال
الصفحه ٥٥ : بعض الأشخاص وذلك لبعض الأعمال الذي قاموا بها في دار الدنيا ، وأهمّها البر بالوالدين ، فانّه السبب
الصفحه ٦٤ : المظالم ـ في زمن الجاهلية ـ علت فوق الهامات ، فلا رادع ولا مانع ، وكان من جملتها وأو البنات ، كي لا يؤسروا
الصفحه ٧١ : بوالديه في زماننا هذا و رأيناه يعيش في سعة الرزق وتغدو وتروح عليه الايام وهو في بحبوحة النعيم ، سواء كان
الصفحه ٧٤ :
الأنصاري
في برّ الوالدين في قول الله عزّ وجلّ : « وبالوالدين إحساناً » ـ الى أن قال عليه السلام
الصفحه ٧٩ : اسلمت ، فقال عليه السلام : وأي شيئ رأيت في الاسلام ؟ قلت : قول الله عزّ وجلّ : « مَا كُنتَ تَدْرِي مَا
الصفحه ٩١ : غير قريب ، ولهم فيه الكلام الطويل من نفض وابرام ، ودفع ودخل ، فمنهم من اوجب النفقة ـ اي اعالة الاولاد
الصفحه ٩٢ :
النفقة على الوالد
من الواضع المهمّه في
الشرع المقدّس ، هو موضوع النفقه ، و هذا الموضوع
الصفحه ١٠٤ : الصادق جعفر بن محمّد صلوات الله عليهما وعلى آبائهما وأبنائهما الطيبين الطاهرين ، حيث جاء في الحديث
الصفحه ١٠٦ : ، عن بعض اصحابه عن ابي عبد الله عليه السلام ، قال : وجدنا في كتاب علي عليه السلام أن الكبائر خمس
الصفحه ١١٢ :
السلام
، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم : اربع من كنّ فيه ، نشر الله عليه كنفه
الصفحه ١١٦ :
كفران النّعمة
الانسان كفور ، لم
يقم وزنا لأنعم الله تعالى ، في حين انّ أنعمه جلّت عظمته
الصفحه ١١٩ : كان يضرّه في دينه أو دنياه ، وهذا ديدنه من قديم الزمان ، يمتنع عن الخير ، ويجزع من الشرّ ، فما صلح من
الصفحه ١٢٥ : القدر ، فمن يكون عظيما في نفسه ، جليل القدر ، لا تفوته رعاية المحقّين ، من الايتام والمستضعفين
الصفحه ١٣١ : كَمَنْ آمَنَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ )
. . . الآية . د ـ وسنّ في القتل مائة من الابل ، فأجرى الله