الصفحه ١٠٣ : ذاتية في بعض الاولاد وهي مما تؤهّلهم لأن يكونوا اقرب الى قلب الوالدين ، او أن في طباعهم حسنات توجب لهم
الصفحه ١١١ : ، سواء في حياتهم او بعد وفاتهم ، وان كانت طريقة الخدمة تختلف عند الحياة وبعد الممات ، الّا اننا مسؤلون
الصفحه ١١٨ : قاعدة لا ضرر ولا ضرار ، وهذه كانت في قصة سمرة بن جندب مع أحد الأنصار الذي كان قد باعه دارا فيها نخلة
الصفحه ١٢٧ :
الكبٰائِر
ان المعاصي ـ كما قسّمت
في الشرع ـ على ضربين : الكبائر و الصغائر ، وقال بعض
الصفحه ١٣٥ :
أَقْلَامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ )
( آل عمران ـ ٤٤ ) ، والسهام ستة . ثم استهموا في يونس
الصفحه ١٤٤ : والمعرفة وما اشبه . والخير كل الخير في توريث العلم .
١ ـ قال ابو ذرجمهر :
ما ورّثت الآباء الابناء خيرا من
الصفحه ١٤٥ : يورث الشرّ في الورثه كما رأيناه بأم اعيننا في زماننا هذا ، فان قبل اعوام مات احدهم واوصا ابنه الاكبر
الصفحه ١٥٢ :
وَلِوَالِدَيْكَ
ـ ١٤ لقمان » وكل شيء قليل في جنب الله والشكر له لمن قرن شكره بشكره . وهكذا العظيم يستصغر الحسنة
الصفحه ١٥٧ : فيَّ ، وَإنْ سَبَقَتْ مَغْفِرَتُكَ لي فَشَفّعْني فِيهِما ، حَتّى نَجْتَمِعَ بِرَأفتِكَ في دارِ
الصفحه ١٨٨ : ، ومفنّدي خطط الإستعمار ومظاهره الفاتنة في البلاد الإسلاميّة .
كانوا السبّاقين لصد
الهجوم الكافر على الدين
الصفحه ١٩٦ : وحزم نفسه لخدمة الأمة والشعوب والجماهير المؤمنة مهما كانت الظروف والأحوال ، وأستمر على العمل في هذا
الصفحه ١٤ : على الاولاد الذي لو زال من البشر لزال سبب التربية وكان في ذلك الهلاك . . . معدن الجواهر ، باب ذكر ما
الصفحه ٣٠ :
الولد الصّالح
يخلف المرء في ثلاثة
احدهما الولد ، فان من لم يكن له ولد لا ذِكر له بعد
الصفحه ٣١ :
الكمال
لكل شيئ زينة في
الدنيا وزينة المرء كمال الأدب .
مما يجب على الولد أن
يكون
الصفحه ٤٤ : السرّ ، والصبر على الجوع ، واحتمال الجار . . . نفس المصدر .
٢١ ـ وأعلم أن النبل
في ستة اشياء : مؤاخاه