الصفحه ١٦١ : سعوا في الأرض وأكلوا من كد اليمين . وفيه إيماء إلى أنه ينبغي للإنسان أن يحتاط ويحترز من أن يترك أيتاماً
الصفحه ١٦٨ :
سَألْتُكَ لِنَفْسي وَلِوُلْدي في
عَاجِلِ الدّنْيَا وَآجِلِ الآخِرَةِ .
إنّكَ
الصفحه ١٧١ :
غالب
له .
فكانت الثلمة العظيمة
في الإسلام ، والفقدان الفادح في الأمة والفراغ العصيب في صحبه
الصفحه ١٧٢ :
لا تأخذك في الله
لومة لائم ، اذ لا تخشى الّا الله ولا تهاب الّا الحق ، فأنك المجاهد الورع والعابد
الصفحه ١٨٦ :
الأمة
وجودك المبارك لا سيما في مثل هذه الأيام الحاسمة حيث الناس أحوج الى العالم المصلح المجاهد
الصفحه ٥٠ : .
وللمرائي ثلاث علامات
: يكسل اذا كان وحده ، وينشط اذا كان الناس عنده ويتعرض في كل امر للمحمدة .
وللحاسد
الصفحه ٥٢ :
جزاء الوالد
لما كان الوالد السبب
المباشر في اتيان الولد الى عالم الوجود ، ـ والوجود من
الصفحه ٥٤ : مضرّة عليهم ، كما لا يوجب عليهم امرا الّا وفيه مصلحة لهم ، فمن ائتمر بأوامر الله تعالى فقد سعد في الدنيا
الصفحه ٦٣ :
الممقوت
كل شيئ في الدنيا
يكون ممقوتا في بعض الأوان والحالات ومن بعض الوجوه ، كما يكون
الصفحه ٦٦ : السراج يوضع أمام المرء ليرى طريقه ولكن الاحتياج اكثر مما يتصوّر ، فعليه ينبغي للرجل النبيه أن لا يقصّر في
الصفحه ٦٨ :
تورث
، أو سنة هدى سنّها فكان يعمل بها وعمل بها في بعده غيره او ولد صالح يستغفر له . . . . تسلية
الصفحه ٧٧ :
السماء
بالرحمة في اربع مواضع : عند نزول المطر ، وعند نظر الولد في وجه الوالدين . وعند فتح باب
الصفحه ٨٠ : يكون بعد نبينا نبيّ ، ولكنه ابنه ، فقالت : يا بنيّ دينك خير دين ، أعرضه عليّ ، فعرضته عليها ، فدخلت في
الصفحه ٩٠ : ـ وأنا عنده ـ لعبد الواحد الأنصاري في برّ الوالدين في قول الله عزّ وجلّ : ( وَبِالْوَالِدَيْنِ
إِحْسَانًا
الصفحه ٩٧ : ء قسط ضئيل منه ، فالويل كل الويل للذين لا يسعون في اداء هذا الحق العظيم .
١ ـ قال الصادق عليه
وعلى