الصفحه ١٢ :
العزيز في كل مكان
هناك اشياء عزيزة ،
كالدرهم والدينار مثلا ، فكثيرا ما يعدو الانسان بك
الصفحه ٢٨ : لو لا الاسم لما احضرت المعاني الكلية والجزئية باسهل مؤنة في الذهن ، مثلا لو كنت في بلد ما ، واردت
الصفحه ٣٩ : يكون عضوا فاسدا في المجتمع وعاله وكلّا عليه ، ولكي يكون بعده احد الثلاثة الذين يخلف بهم المرء وهو الولد
الصفحه ١٥٤ : ، وسبقت الإشارة إلى ذلك في الدعاء ٢٢ عند تفسير « تقاضي به من حسناتي وتضاعف به من سيئاتي
الصفحه ١٦٣ : في ـ الغالب ـ مجرد المصلحة ، وقد تكون هذه المصلحة في موت والده . فينقلب عليه عدواً كما أشارت آية
الصفحه ١٦٦ :
وَاجْعَلْني في جَميع ذَلِكَ مِنَ
الْمُصلِحين بِسُؤالي إيّاكَ ، المُنْجِحِينَ
الصفحه ١٩٠ : التكريتيّة ، ولا يبالي بالموت وقع عليه أم وقع على الموت ولا تأخذه في الله لومة لائم . . .
ولكن عام ١٣٩١
الصفحه ١٩١ :
المسلمة
.
وكان يستلذ المصائب
والعذاب في سبيل مبدئه الحنيف ، فتلقى السجن والزنزانات برحابة صدره
الصفحه ١٩٩ :
وذاك
ليلة الثورة الإسلاميّة في ايران الحبيبة ليلة ( ٢١ بهمن ) حينما ذهبوا الأفلاذ الى مسجد جمكران
الصفحه ١٣٨ : بلاءه عليهم في آن واحد ، و نزلت الآيه الكريمه ( إِنَّا
كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ ) . حدّثنا احمد
الصفحه ١٦٤ : تَحْبِسَهُ عَنّا بكَثْرَةِ الدّعَاءِ لَكَ فَنُصْبِحَ مِنْ كَيْدِهِ في الْمَعْصومينَ بِكَ .
( وأعذني
الصفحه ١٦٧ :
بدعائي
لكل ما فيه صلاحي في الدنيا وفوزي في الآخرة ( غير الممنزعين بالتوكل عليك ) أنت يا إلهي تسمع
الصفحه ١٧٦ :
والثواب
فهو لأم أولادي حيث إنها ساعدتني وساندتني في العمل وطلب العلم .
وهي بنت رجل الدين ،
صاحب
الصفحه ١٨٥ :
٣٣ ـ منتخب حوادث
الأيّام في الإسلام
٣٤ ـ الرافد من
الثاني فما فوق
٣٥ ـ الخير والسعادة
وغير
الصفحه ١٠ : ثمّ اسرته ومجتمعه والحق سعادة الانسان والمجتمع في نظام الاسلام الشامل الذي سنّه الله وأنزله والبشرية