الصفحه ٧٦ : : اربع خصال من كنّ فيه ادخله الله تعالى جنّته ونشر عليه رحمته : منها : من اشفق على والديه . . . معدن
الصفحه ١٣٣ :
على
ذبحه فداه الله بذبح عظيم ، بكبش املح يأكل في سواد ، ويشرب في سواد ، وينظر في سواد ، ويمشي في
الصفحه ١٦٠ :
التوكل في العمل لا
في البطالة والكسل
( وقوّ لي ضعيفهم
وأصح . . . ) أسألك يا إلهي أن
الصفحه ١٨١ :
الكمال
، وأصبح كالشمس في رائعة النهار ، وكالقمر تَحفّه النجوم والكواكب من طلاب الفضيلة وروّاد
الصفحه ٢٤ :
تاثير المأكولات في الاولاد
أشياء ينبغي تعلّمها
واستعمالها وهي مؤثّرة في الولد ، وأخرى
الصفحه ٦٧ : حتى يبتلى ببلية تمحص بها ذنوبه ، امّا في مال ، وامّا في ولد ، وامّا في نفسه ، حتى يلقى الله عزّ وجلّ
الصفحه ٨١ :
رضا الاُمّ وسخطهٰا
ان في رضاء الأم وسخطها
آثار عجيبة ، رأيناها في زماننا هذا ـ القرن
الصفحه ١٥٣ :
حَقّ . . . فاجْعَلْهُ حِطّةً
لِذُنوبِهِمَا ، وَعُلُوّاً في دَرَجَاتِهِمَا
الصفحه ١٧٣ : الحياة يحزّ قلبي ويأجّج لهيب الفراق في صدري فوا أسفاه على ذلك القلب الحنون المفقود ، وما يُجدي الأسف ولكن
الصفحه ١٧٩ : طاب ثراه ، فقد عرف الوسط العلمي والحوزات العلميّة ، بذكائه وولعه في طلب العلم ، منذ صباه ، فأقام على
الصفحه ١٨٠ : ، ومصباح بحبوحته ، ونائب السيد اسماعيل الصدر ، وأخذ يشق طريقه في العلم والعمل ، والتأليف والتصنيف ، لكي يصل
الصفحه ١٩٢ : الحكومات الجائرة في العراق وايران ، حتى أرتفعت راية الثورة الأسلاميّة تكافح الظلم والأستبداد ، وصَرختَ في
الصفحه ١٩٧ : ومشاريعه الأسلاميّة والأصلاحيّة .
١ ـ تأسيس موكب (
الكاشانيون ) في الكاظمية المقدسة بمعيّة والده الماجد
الصفحه ٥ : مطلق الكمال والكمال المطلق بتهذيبه وتعليمه البيان وتعديل الغرائز والقوى المكنونة في جبلّته وتنظيم حياته
الصفحه ١١ : عزوجل من ذلك ما يشاء ، ويكتب الملك فيقول اللّهمّ كم رزقه وما أجله ؟ ثمّ يكتبه ويكتب كلّ شيء يصيبه في