الصفحه ١٩٩ : جدهم رسول الله صلى الله عليه وآله في فسيح جناته وفردوسه الأعلى مع الشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
الصفحه ٥٠ : ، والصيام ، والزكوة .
وللمتكلف ثلاث علامات
: ينازع من فوقه ، ويقول ما لا يعلم ، ويتعاطا فيما لا ينال
الصفحه ١١٧ : يبعثان على شقاءه في الدنيا والآخرة ، اجارنا الله تعالى وأبنائنا من سوء السريرة وعقوق الوالدين .
١ ـ من
الصفحه ١٥٧ : إلى الأبوين ، وما زال الكثير منهم على ذلك . وغير بعيد أن يكون المصدر هذا الدعاء بالذات ( وفي آناء من
الصفحه ٧ : الأكرم والعترة الطاهرة عليهم السلام ، اذ خلّف رسول الله صلّى الله عليه وآله وترك لنا من بعده الثّقلين
الصفحه ٨٦ :
رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلّم : ثلاثة من الذنوب تعجل عقوبتها و لا تأخر الى الآخره : عقوق
الصفحه ١١٩ : تولّوا الّا قليلا منهم ، فهربوا بعد الطلب .
١ ـ أَلَمْ
تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن
الصفحه ١٨٥ : عليه مسحة الصالحين وهيبة المتقين وصمود المجاهدين وملامح المؤمنين .
ففقيدنا الراحل الى
جوار رحمة ربّه
الصفحه ٨٣ : عليه وآله : من احزن والديه فقد عقّهما . . . . ذرايع البيان ، ص ١٩٩ ، تكملة .
الصفحه ٧٣ :
٥ ـ قال منقذ البشر صلى
الله عليه وآله وسلّم : برّ الوالدين يورث رضا الرحمن . . . غوالي الدرر
الصفحه ٤٢ :
المصدر
) .
١٣ ـ ثلاث هن للكافر
مثل ما هن للمسلم : من استشارك فانصح له ، ومن ائتمنك على أمانة
الصفحه ٣٥ :
نصح الآباء للابناء
من المعلوم لزوم نصح
الأبناء على الاباء ولما كان التعبّد لله اولى من
الصفحه ١٧٣ : الخالدة بمدادك الذي أفضل من دماء الشهداء تضغط عليها حبّاً وحناناً وشفقةً .
آه ساعة كئيبة ، لا
أنساه مدى
الصفحه ١٩ : طبيعته ، كذلك لا شكّ في أن المطبوعات تختلف و تتمايز عنده ، فبعضها تطابق ذوقه مأة بالمأة ، وبعضها الآخر
الصفحه ٣٨ :
عليه
وآله وسلّم ، فقال : يا رسول الله أوصني ! فقال صلّى الله عليه وآله وسلّم : لا تشرك بالله شيئا