الصفحه ١١٤ : عليه ساخطة . فقالت : يا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم : اني اشهد الله تعالى وملائكته ومن حضرني من
الصفحه ١٠٢ : . ومن العبادات المرموقة التي لا محيص منها حب الأبوين .
١ ـ قال النبي صلوات
الله عليه وعلى آله
الصفحه ٩٧ : كانا على منهاج الدين والسنة ، ولا يكونان يمنعان الولد من طاعة الله تعالى الى طاعتهما « معصيته خ ل » ومن
الصفحه ٨١ : لا ينطق لسانه بالشهادة . فقال صلّى الله عليه وآله وسلّم : هل من ابويه أحد حي ؟ . قيل : يا رسول الله
الصفحه ٩٢ :
النفقة على الوالد
من الواضع المهمّه في
الشرع المقدّس ، هو موضوع النفقه ، و هذا الموضوع
الصفحه ٢٣ : شياطين ؟ . قال صلى الله عليه وآله وسلّم : نعم ، أو ما تقرأ قول الله عزّ وجلّ : ( وَشَارِكْهُمْ
فِي
الصفحه ١٥١ : العارفون . كانت فاطمة (ع) بضعة من النبي (ص) ، وأحب الخلق إلى قلبه ومع هذا كانت تقول : ما استطعت أن أُكلم
الصفحه ١٣١ : يأكل ما ذبح على النصب ويقول : أنا على دين أبي ابراهيم على نبينا وآله وعليه السلام . . . الخصال ، باب
الصفحه ٦٤ : ، وربيتها ، حتى اذا بلغت ، فألبستها ، وحلّيتها ، ثم جئت بها الى قليب فدفعتها في جوفه ، وكان آخر ما سمعت منها
الصفحه ١١٨ :
لا ضرر ولا ضرار
من القواعد المسلّمة
التي سنّها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم هي
الصفحه ٨٤ : . والمدمن من الخمر . والمنان بعطائه . قيل : يا رسول الله صلوات الله عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين ، وما
الصفحه ٩٤ : منه اعجب الآثار هو الدعاء ، فقد جرّب أن بعض الأدعية تشقّ طريقها الى الاستجابة كالسيف الصارم ، كيف لا
الصفحه ٧٠ : الأخبار الكثيرة ما يدل على وجوب شكر المنعم ، وأنّ هل جزاء الاحسان الّا الاحسان ، وأن من لم يشكر المخلوق لم
الصفحه ٤٤ : يتبعه منّا ولا أذى ، ولا يطلب عليه عوضا من دنيا ، يرى أنّه لما فعله مؤدّ له فرضا ، ويعتقد أن الذي يقبل
الصفحه ٢٧ : الرحم وصلتها ، فلأجل هذا كلّه يفرح الوالد يوم له الولد ، وقد سنّ رسول الله صلّى الله عليه و آله وسلّم ما