الصفحه ٧٦ : الجواهر ، باب ذكر ما جاء في اربعة ، ص ٣٩ .
٢ ـ وقال صلى الله
عليه وآله وسلّم : من ألهم أربعة اشياء : من
الصفحه ١٥٦ : الإحسان بالإساءة إلا من فيه طبع الحية والعقرب .
( وصل على محمد وآله
وذريته ) قيل : الذرية أخص من الآل
الصفحه ٦٢ : اجمعين آمين .
١ ـ قال رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلّم : لعن الله من فرّق بين الوالدة وولدها
الصفحه ٤٧ : ء ، وبالمقاربة من الاستطالة ، الى آخره . . . معدن الجواهر ، ص ٦٥ ، باب ذكر ما جاء في ثمانية .
٣٤ ـ واعلم أن من
الصفحه ١١٦ : الفجرة من بنى الانسان نسبوا الى الله ما لا ينبغي ، طالع ما قاله رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ١٥٥ : أكره ما توليا من أمري ) مهما أتى من المحبوب محبوب ، والعكس بالعكس .
( فهما أوجب حقاً علي
وإحساناً إلي
الصفحه ١٢٧ : المعاصي كبيرة بالنسبة الى الأصغر منها ، والموارد تختلف .
١ ـ ففي مورد قال
الامام الصادق عليه السلام
الصفحه ١٣٢ : عليه وآله وسلّم ، فيفدي بمائة من الابل كما أفدي اسماعيل بذبح عظيم ، فبهذه وذاك يدفع عنهما الذبح ويبقى
الصفحه ١٣٠ : أ ـ حرّم نساء الآباء على الأبناء ، فأنزل الله عزّ وجلّ ( وَلَا تَنكِحُوا مَا نَكَحَ
آبَاؤُكُم مِّنَ
الصفحه ١٠٧ : ـ وقال صلى الله
عليه وآله وسلّم : ثلثة لا يحجبون النار : أ ـ المنّان . ب ـ وعاق والديه . ج ـ ومدمن خمر
الصفحه ١٤٩ : عَلى مُحَمّدٍ وَآلِهِ
، وَألْهِمْني عِلْمَ مَا يَجِبُ لَهُمَا عَلَيَّ إلْهَاماً ، وَاجْمَعْ لي عِلْمَ
الصفحه ٢٩ : وكثّر ، وجرح وأعدل ، ونفى وأثبت ، وأسس ما لم يكن يدركه الناس من قبل ، وكل ذلك بأمر من السماء ، على لسان
الصفحه ٣٦ :
الاطٰاعة
لو نظرنا الى أبعاد
اطاعة الوالدين لرأيناها ابعد مما تتصور ، و ذلك على لسان
الصفحه ٩٠ : ، قال : سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وآله البررة الكرام ؟ . ما حق الوالد على ولده ؟ . قال صلوات الله
الصفحه ٩ : صلّى الله عليه وآله وسلّم من فاطمة سلام الله عليها . وقد صّرح هو صلّى الله عليه وآله بذلك في مواطن