الصفحه ٧٤ : عليه وآله وسلّم صنعت بأخته ما لم تصنع به وهو رجل ؟ ! فقال صلى الله عليه وآله وسلّم : لأنها كانت أبر
الصفحه ١٥٤ : أسْتَبْطِئُهُمَا في بِرّي ، وَلا أكْرَهُ مَا تَوَلّيَاهُ مِنْ أمْرِي يَا رَبّ ؛ فَهُمَا أوْجَبُ حَقّاً عَلَيّ
الصفحه ١٦٥ : قال : « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا أَنفِقُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا
الصفحه ٩٩ : والآخرة ، وما المطلوب سواها .
١ ـ ثم من حق الولد
على الوالد ما قاله أحد الحكماء : اعلم أن لولدك عليك
الصفحه ١٥٠ : إجعلني عالماً بكل ما عليّ لهما ( ثم استعملني بما تلهمني ، ووفقني للنفوذ . . . ) بعد أن طلب الإمام من الله
الصفحه ٨٩ : ، ورسوله عليه وآله الصلاة والسلام ، واولياءه عليهم صلوات ربّ الارباب ، لأن اعظم النعم واكبرها من هؤلا
الصفحه ٤٣ : ـ قال لقمان : يا
بني احثك على ست خصال ليس منها خصلة الا تقرّبك الى رضوان الله تعالى وتباعدك من سخطه
الصفحه ١٦١ :
أجهل الناس بالله
( وأدرر على يدي أرزاقهم
) ما داموا صغاراً وأطفالاً حتى إذا بلغوا أشدهم
الصفحه ٥٩ : و آله وسلّم تزوج تستعف مع عفتك ، ولا تتزوّجن خمسا ، قال زيد : من هنّ يا رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٥٣ : صغري ) أجزل لهما الأجر والثواب على ما لقيا من التعب والعناء في سبيلي رضيعاً وصبياً . وقال رجل للنبي
الصفحه ٤٥ : العلم ، ومحادثة الاصدقاء ، والمشي في الخُضرة ، والجلوس على الماء الجاري ، والتأسّي بذوي المصائب ، وحمر
الصفحه ١٦٤ : يغلي في الصدور من الحقد والحسد والعزم على غيرهما من المآثم . . . والدليل على إرادة هذا المعنى قوله
الصفحه ١٤٧ :
خِتٰامُهُ مِسْك
هذا ما وجدته لوالدي قدس
سره من كتابه ( الاثر الخالد ) ، و قد طبعته على
الصفحه ١٦٦ : الإمام (ع) هذه الحوائج بقوله : « وامنن علي بكل ما يصلحني . . . هذا هو هم المؤمن وهمته : الصلاح وعمل الخير
الصفحه ٧٩ : وآله وسلّم من أبر ؟ . قال صلوات الله عليه وعلى آله : أمك ، قال : ثم من ؟ قال أمّك ، قال ثم من ؟ أمّك