الصفحه ٣١ :
الكمال
لكل شيئ زينة في
الدنيا وزينة المرء كمال الأدب .
مما يجب على الولد أن
يكون
الصفحه ١٧٧ :
تأريخّية
.
فَقَدَ أربعة من
أفلاذ كبده وبعد أربعة أعوام فارق الدنيا بنوبة قلبيّة ، ثلاث مرات في
الصفحه ٦٠ : السلام ، قال : كان علي ابن ابي طالب عليه السلام بالكوفة في الجامع ، اذ قام اليه رجل من اهل الشام ، فسأله
الصفحه ١٢٦ : تخلو من حكمة ثابتة او سنة عادلة او فلسفة متقنة او منطق سليم وما اشبه ، فعلينا وعلى من يأتي بعدنا
الصفحه ١٢٥ : .
١ ـ فقد قال أمير
المؤمنين ، وقائد الغر المحجّلين عليه السلام : من رعى الأيتام رعيّ في يتيمه . جاء في كتاب
الصفحه ٣٩ :
وصايا الآباءِ للابناءِ
من حق الولد على
الوالد أن يوصيه بما ينفعه ويرشده ويأدّبه ، كي لا
الصفحه ٢٠٦ :
موجبات الرحمة على الوالد
سخط الله ورضاه
جند العقل
الشكر
البرّ والبار
برّ الوالدين
البرّ بالأم
الصفحه ٥٢ :
جزاء الوالد
لما كان الوالد السبب
المباشر في اتيان الولد الى عالم الوجود ، ـ والوجود من
الصفحه ١٨ : . والولد غُصن شبّهوه بشطب الريحان ، فالأبوان لمّا ينظران الى ولدهما يستشمّا منه ما هو اعطر من الريحان في
الصفحه ١٦٢ : وغيره ، ولذا نكتفي بالإشارة إلى المراد من بعض المفردات ، والفرق بين عطف الوالد على ولده ، وعطف هذا على
الصفحه ١٤٠ :
الاحتساب
ينبغي بل يجب على كل
مسلم فطن أن يعلم أنّ كل ما عنده هو من عند الله تعالى
الصفحه ١٣٨ :
٣ ـ ( أقول ) كان
خمسة من المشركين قد استهزؤا بالنبي صلى الله عليه وآله وسلّم ، فأنزل الله تعالى
الصفحه ١٦٣ : علناً وبكل صراحة ووقاحة : « لكن العكروت ما كان يموت » والكثير من الجيل الجديد على هذه الطوية والسجية
الصفحه ٩٥ : الدرجة الثالثة ، فقال : آمين . ثم استوى فجلس . فقال اصحابه على ما أمّنت يا رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٨٠ : أعد عليّ ما علمتني ، فأعدته عليها ، فأقرّت به وماتت ، فلمّا اصبحت كان المسلمون الذين غسّلوها ، وكنت