الصفحه ١٩٢ :
الأيام
وأنت تسير على نهج الإسلام وخدمة المسلمين ، وشاركتهم آلامهم ، وتفجّر من قلبك الغَضب على
الصفحه ١٩٥ : عرف نفسه أحسّ بالمسؤوليّة التي وضعها الأسلام على عاتقه ، فجاهد وضحّى بالنفس والنفيس في سبيل الأسلام
الصفحه ١٩٦ :
وقرآنه
الخالد ، فتركز عمله ـ بيانا وجوارحاً ـ على التربيّة والأصلاح كأجداده الطاهرين عليهم السلام
الصفحه ١٩٩ : دمائهم الطاهرة ، كي يسقوا شجرة الأسلام بالدماء ، ويرفعوا راية الأسلام خفاقة عالية ترفرف على ربوع العالم
الصفحه ٢٠٦ :
موجبات الرحمة على الوالد
سخط الله ورضاه
جند العقل
الشكر
البرّ والبار
برّ الوالدين
البرّ بالأم
الصفحه ٥ : الفردية والاجتماعية على صعيد القسط والموازنة بين ما أودع الله في طبعه وطبيعته وكونه وتحكيم الأسس التربوية
الصفحه ١٤ : على الاولاد الذي لو زال من البشر لزال سبب التربية وكان في ذلك الهلاك . . . معدن الجواهر ، باب ذكر ما
الصفحه ١٥ : في
تلك ، فهو العمل الصالح الذي قدّمه و زرعه في دنياه .
وعلى هذا يقول رسول
الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢١ : العالم لأضع معهم دستورا متحد الشكل على اساس من تعاليم القرآن الرفيعة ، لأن هذه التعاليم هي التي يمكنها أن
الصفحه ٢٨ : . . . .
١ ـ قال أمير المؤمنين
عليه الصلاة والسلام : سمّوا اولادكم ، فان لم تدروا أذكرهم أم انثى فسمّوهم بالأسما
الصفحه ٣٠ : ثمراً جنيّا ان شاء الله تعالى .
١ ـ قال أمير
المؤمنين عليه افضل تحيات رب العالمين : عن النبي صلى الله
الصفحه ٣٨ :
عليه
وآله وسلّم ، فقال : يا رسول الله أوصني ! فقال صلّى الله عليه وآله وسلّم : لا تشرك بالله شيئا
الصفحه ٤٣ : ـ قال لقمان : يا
بني احثك على ست خصال ليس منها خصلة الا تقرّبك الى رضوان الله تعالى وتباعدك من سخطه
الصفحه ٤٥ : العلم ، ومحادثة الاصدقاء ، والمشي في الخُضرة ، والجلوس على الماء الجاري ، والتأسّي بذوي المصائب ، وحمر
الصفحه ٤٧ : كان
منه ثمانية كان له من الله ثمانية : من اتقى الله تعالى وقاه ، ومن توكل عليه كفاه ، ومن اقرضه وفاه