الصفحه ٧٣ :
٥ ـ قال منقذ البشر صلى
الله عليه وآله وسلّم : برّ الوالدين يورث رضا الرحمن . . . غوالي الدرر
الصفحه ٨٢ : صلى الله عليه وآله وسلّم ، فأمر بغسله وكفّنّه ، ثم صلّى عليه ، وحضر دفنه ، ثم قام صلى الله عليه وآله
الصفحه ٩٥ : عليه وآله و سلّم : ايّاكم ودعوة الوالد ! فانها ترفع فوق السحاب حتى ينظر الله اليها ، فيقول : اليّ حتى
الصفحه ٩٩ :
حقّ الولد على الوالد
كما أن للوالد حق على
الولد ، كذلك للولد حق على الوالد ، ولو أن
الصفحه ١٣٧ :
الفقدان
لا شك ولا ريب أن
الولد قطعة من الكبد ، فهو اذ يمشي على الأرض يتحرّك كبد والديه
الصفحه ١٥٥ :
افترضه
الله له على أبويه ، وحملهما من حقه أياً كان نوعه ويكون ، وعبّر عن هذا التسامح والتجاوز
الصفحه ١٦٠ : سبيلهم متوكلاً على الله مستعيناً به في التوفيق وبلوغ الغاية ، والله سبحانه لا يضيع أجر من أحسن عملاً
الصفحه ١٦٥ : هممنا بفاحشة شجعنا عليها . . . ) يشير بهذا الى جهاد النفس التي تحاول التغلب بالهوى على العقل والتقوى
الصفحه ٢٠ :
رجل
رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ، فقال : يا رسول الله انّي راغب في الجهاد ، نشيط ، قال
الصفحه ٢٢ : ، فيا ولدي عليك بالتأني فيما تختار ، وعليك بالتأمّل فيمن تترك ، وكن على هون في مسيرك الصعب ، واعلم أن
الصفحه ٣١ :
الكمال
لكل شيئ زينة في
الدنيا وزينة المرء كمال الأدب .
مما يجب على الولد أن
يكون
الصفحه ٣٦ :
الاطٰاعة
لو نظرنا الى أبعاد
اطاعة الوالدين لرأيناها ابعد مما تتصور ، و ذلك على لسان
الصفحه ٤٢ :
المصدر
) .
١٣ ـ ثلاث هن للكافر
مثل ما هن للمسلم : من استشارك فانصح له ، ومن ائتمنك على أمانة
الصفحه ٤٩ :
ومخاطبة
السفلة فانهم يفرون ولا يشكون ، تعاب باستصحابهم ، ولا تحمد على اصطناعهم ، ولا تتجاوز
الصفحه ٥٦ : مدة معيّنة يسكنونها ، ثم ينجون منها ، ويتنعمون بنعيم الجنة ، وهذه الفرق الثالثة لا يرون ما هم عليه