الصفحه ٧٦ :
برّ الوالدين
ان الله تبارك وتعالى
يرحم عباده ، وجعل لكل شيئ شيئا ولنزول رحمته على عباده
الصفحه ٨٩ : ، ورسوله عليه وآله الصلاة والسلام ، واولياءه عليهم صلوات ربّ الارباب ، لأن اعظم النعم واكبرها من هؤلا
الصفحه ١٣٢ : . وهكذا سيّد قريش عبد المطلب رضوان الله تعالى عليه ينذر ذبح ولده العاشر و هو عبد الله أبو النبي صلى الله
الصفحه ٦٧ :
٤ ـ وفي الخصال عن
امير المؤمنين عليه الصلاة والسلام قال : ما من الشيعة عبد يقارف نهيناه عنه فيموت
الصفحه ٧٥ :
بن
عميرة ، عن أبي الصبّاح ، عن جابر ، قال : سمعت رجلا يقول لأبي عبد الله عليه السلام : انّ لي
الصفحه ٧٨ :
البرّ بالاُمّ
مما يجب على الولد هو
أن يبرّ بأبويه ، ولكن فرق بين الأم والأب ، فان حق
الصفحه ٨١ : النبي صلى الله عليه وآله وسلّم شاب يسمى علقمة ، وكان كثير الاجتهاد في طاعة الله ، في الصلاة والصوم
الصفحه ٩٠ :
الأمّة
. . . نفس المصدر .
٣ ـ علي بن ابراهيم ،
عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن يونس بن عبد الرحمن
الصفحه ١٠٦ : ، عن بعض اصحابه عن ابي عبد الله عليه السلام ، قال : وجدنا في كتاب علي عليه السلام أن الكبائر خمس
الصفحه ١٣١ : الله تعالى ذلك في الاسلام . . . يا علي ان عبد المطلب كان لا يسقسم بالازلام ، ولا يعبد الأصنام ، ولا
الصفحه ١٣٥ : لما ركب مع القوم ، فوقفت السفينة في اللجّة ، فاستهموا فوقع السهم على يونس ثلاث مرّات ، قال : فمضى يونس
الصفحه ١٨ : جاء الى البيت الهاشمي يسئل عن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ، وكان بعده وفاته صلّى الله عليه
الصفحه ٣٧ : ) من سورة بني اسرائيل .
٧ ـ محمد بن يحيى ،
عن احمد بن محمد بن عيسى ، وعلي بن ابراهيم ، عن أبيه جميعا
الصفحه ٦١ :
وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ )
من هم ؟ فقال عليه السلام : قابيل يفر من هابيل
الصفحه ٦٢ : وأبنائها . فهذه المخدّرة أم القاسم ابن الحسن المجتبى عليه السلام ترى ولدها بين حوافر الخيول . وهذه المصونة