خِتٰامُهُ مِسْك
هذا ما وجدته لوالدي قدس
سره من كتابه ( الاثر الخالد ) ، و قد طبعته على ما وجدته ، وقد طبعه بيده بالتايپ ـ ولكي يكون ختامه مسك ، إرتأيتُ ان اختمه بدعائين من الصحيفة السجادية لمولانا وامامنا الامام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام ، ولكي تعم الفائدة ، نقلتها من كتاب ( في ظلال الصحيفة السجادية ) للكاتب الشهير الشيخ محمد جواد مغنية ( قُدّس سرّهُ ) ثم أردفتُهما بلمحةٍ من حياة السيد الوالد من كتاب ( الكوكب الدُّري في حياة السيد العلوي ) .
أملي من القراء
الكرام ان يذكروه بالدعاء وبفاتحةٍ وسورةٍ مباركةٍ من كتاب الله الكريم ، ولهم من الله الاجر و الثواب ، ومن أسرته ألف شكر ، ودمتم بخير .
|
العبد
عادل
العلوي
ايران
ـ قم ـ ص ب ٣٦٣٤
|