الصفحه ١٧٩ : طاب ثراه ، فقد عرف الوسط العلمي والحوزات العلميّة ، بذكائه وولعه في طلب العلم ، منذ صباه ، فأقام على
الصفحه ١٨٠ : ، ومصباح بحبوحته ، ونائب السيد اسماعيل الصدر ، وأخذ يشق طريقه في العلم والعمل ، والتأليف والتصنيف ، لكي يصل
الصفحه ١٩٢ : الحكومات الجائرة في العراق وايران ، حتى أرتفعت راية الثورة الأسلاميّة تكافح الظلم والأستبداد ، وصَرختَ في
الصفحه ١٩٧ : ومشاريعه الأسلاميّة والأصلاحيّة .
١ ـ تأسيس موكب (
الكاشانيون ) في الكاظمية المقدسة بمعيّة والده الماجد
الصفحه ٥ : مطلق الكمال والكمال المطلق بتهذيبه وتعليمه البيان وتعديل الغرائز والقوى المكنونة في جبلّته وتنظيم حياته
الصفحه ١١ : عزوجل من ذلك ما يشاء ، ويكتب الملك فيقول اللّهمّ كم رزقه وما أجله ؟ ثمّ يكتبه ويكتب كلّ شيء يصيبه في
الصفحه ١٢ :
العزيز في كل مكان
هناك اشياء عزيزة ،
كالدرهم والدينار مثلا ، فكثيرا ما يعدو الانسان بك
الصفحه ٢٨ : لو لا الاسم لما احضرت المعاني الكلية والجزئية باسهل مؤنة في الذهن ، مثلا لو كنت في بلد ما ، واردت
الصفحه ٣٩ : يكون عضوا فاسدا في المجتمع وعاله وكلّا عليه ، ولكي يكون بعده احد الثلاثة الذين يخلف بهم المرء وهو الولد
الصفحه ١٥٤ : ، وسبقت الإشارة إلى ذلك في الدعاء ٢٢ عند تفسير « تقاضي به من حسناتي وتضاعف به من سيئاتي
الصفحه ١٦٣ : في ـ الغالب ـ مجرد المصلحة ، وقد تكون هذه المصلحة في موت والده . فينقلب عليه عدواً كما أشارت آية
الصفحه ١٦٦ :
وَاجْعَلْني في جَميع ذَلِكَ مِنَ
الْمُصلِحين بِسُؤالي إيّاكَ ، المُنْجِحِينَ
الصفحه ١٩٠ : التكريتيّة ، ولا يبالي بالموت وقع عليه أم وقع على الموت ولا تأخذه في الله لومة لائم . . .
ولكن عام ١٣٩١
الصفحه ١٩١ :
المسلمة
.
وكان يستلذ المصائب
والعذاب في سبيل مبدئه الحنيف ، فتلقى السجن والزنزانات برحابة صدره
الصفحه ١٩٩ :
وذاك
ليلة الثورة الإسلاميّة في ايران الحبيبة ليلة ( ٢١ بهمن ) حينما ذهبوا الأفلاذ الى مسجد جمكران