الصفحه ٣٨٥ : : احفر زمزم لا تنزف أبدا ولا تذر تسقي الحجيج الأعظم ، وهو بين
الفرث والدم عند نقرة الغراب الأعصم عند قرية
الصفحه ٤٣٦ : ابن عرفة : فإنه
يلزم عليه أن القرآن مخلوق ؛ لأن الحروف والألفاظ مخلوقة ، إلا أن يريد أن الحروف
مخلوقة
الصفحه ٣٥ : أنها تعدل ثلث القرآن والعدل على ما في المعاني باشتمالها على التوحيد وغيره
، و : (قُلْ هُوَ اللهُ) على
الصفحه ٤٥ : مخصوصا كأكثر عموميات القرآن ، وقيل : إنها مطلقة
فتكون للحقيقة أعني الماهية فلا يحتاج إلى تخصيص ، ويحتمل
الصفحه ٧٢ : المقارنة للبرهان الدال على صدقه وهو القرآن
أعجزهم بأنهم إن لم يفعلوا ذلك فعليهما رضوه بسورة من مثله ، فإن
الصفحه ٨٠ : : وحكمة ضرب
المثل بهذا أن لفظ القرآن صحيح فيصح ضرب الله المثل فيه ابتلاء لعباده ، فالمحق
يأخذه بالقبول
الصفحه ٨١ : ابن عرفة :
إن الحق يقع في القرآن كثير ، كقوله تعالى : (وَما خَلَقْنَا
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما
الصفحه ٨٢ : ؛ لأنه إساءة لا ينبغي أن يفسر القرآن به ولا
يحكيه عن الكافر في الكلام القبيح إلا ما هو نص كلامهم ، مثل
الصفحه ٩٠ : ، وعلى القائلين بالحظر بكل
إباحة في القرآن.
قال ابن عرفة :
هذا يلزمهم ولهم أن يقولوا : إن الأشياء على
الصفحه ١٠٢ : : (وَكُلا مِنْها رَغَداً).
قال ابن عرفة :
رأيت تأليف للشيخ ، في إعجاز القرآن ، وغيره ، قال : إنه على حذف
الصفحه ١١٥ : : (وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هذِهِ
الْقَرْيَةَ).
ابن عرفة :
عادتهم هذا إما خطابا لهم مباشرة أو بواسطة
الصفحه ١١٧ :
الْقَرْيَةَ
وَكُلُوا) [سورة الأعراف : ١٦١] ، قلت : نقل لي عن القاضي أبي عبد الله محمد بن عبد
الصفحه ١١٨ : : (وَسْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ
الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ) [سورة الأعراف : ١٦٣] ، إلى قوله : (كَذلِكَ
الصفحه ١٢٣ : كررت قصتهم في القرآن غير ما سورة أكثر مع تكرر غيرها من القصص قوله تعالى :
(مِيثاقَكُمْ) إنما أن يريد
الصفحه ١٢٦ : أو المسخة أو الأمة الممسوخة أو القردة أو القرية وقيل إنه الحيتان
وفيه بعد.
قوله تعالى : (لِما