الصفحه ٢٦ :
مثلا ، يعتقد
الشيعة بأن القرآن نزل من عند الواحد ، على حرف واحد ، على نبي واحد .. على حد
تعبير
الصفحه ٤١ : الخصوم فأجمع مراجعهم على أن اتهام الشيعة
بعدم الاعتقاد بالقرآن افتراء عليهم وبهتان عظيم ، وأن الشيعة
الصفحه ٤٦ :
رأي السيد أبو القاسم الخوئي :
(... إن حديث
تحريف القرآن حديث خرافة وخيال ، لا يقول به إلا من
الصفحه ١٧٨ :
بل تدل الآيات
الشريفة على أن بناء القرآن قد أتقن بدقة متناهية وإعجاز كبناء السماء! قال الله
تعالى
الصفحه ٢٥٤ : والاندثار .. وشكلت لجنة تاريخية ، بذلت جهودا مضنية
في جمع القرآن .. حتى أنها استعطت آياته وسوره من الناس
الصفحه ٢٥٧ :
يكتب القرآن من إملاء أي واحد من هؤلاء الأربعة ، أو يجمعهم ليتداولوا فيما
قد يكون بينهم من اختلاف
الصفحه ٢٩٨ :
مشروع جمع القرآن في عهد أبي بكر وعمر
زيد بن ثابت يدعي أنه بطل جمع القرآن ، جمعه أربع مرات في
الصفحه ٣٠٣ :
إن هذه الحركة
منسجمة تماما مع الأحاديث الصحيحة الواردة عن الخليفة عمر بأن القرآن الذي نزل
أضعاف
الصفحه ٥ :
فهرس الموضوعات
الفصل الأول : قصة اتهام الشيعة بالقول بتحريف القرآن
التهمة الجديدة القديمة
الصفحه ٨ :
نظرية التوسع في نص القرآن! ـ ١٧٩
سبب وضع الخليفة عمر لهذه النظرية
الصفحه ٣٠ :
وينتج عنه أن
الباحث إذا وجد رواية في تحريف القرآن في البخاري فإن من حقه أن يلزم السني بأن
الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوآله بالقتال على تأويل القرآن .. ثم كانوا مع أبنائه الأئمة
من أهل البيت عليهمالسلام .. وعبر القرون كان
الصفحه ٦٠ : على أساس نظرية أن (القرآن
هو المصدر الوحيد ، والخليفة هو المفسر الوحيد)!
ولئن اضطر الى
أن يجرح شعور
الصفحه ١٣٥ : أم المؤمنين قالت : نزل القرآن أن لا يحرم إلا عشر رضعات ثم نزل
بعد وخمس معلومات هذا لفظ يحيى بن سعيد
الصفحه ١٨٦ : القرآن أنزل على سبعة أحرف!).
ثم رواه
بروايتين أخريين وفيهما (فقرأ القراءة التي سمعته يقرأ فقال رسول