الصفحه ٣٢٢ : الثلاثة إذا اختلفتم أنتم وزيد بن
ثابت في شىء من القرآن فاكتبوه بلسان قريش فإنما نزل بلسانهم ففعلوا ذلك
الصفحه ١٣٤ : في القرآن فما الى نسخه (سبيل) ولا نسخ بعد
وفاة النبي صلىاللهعليهوسلم. ولا يحتمل أن يقال ضاع شىء من
الصفحه ٢٥٤ : والاندثار .. وشكلت لجنة تاريخية ، بذلت جهودا مضنية
في جمع القرآن .. حتى أنها استعطت آياته وسوره من الناس
الصفحه ٢٥٧ :
يكتب القرآن من إملاء أي واحد من هؤلاء الأربعة ، أو يجمعهم ليتداولوا فيما
قد يكون بينهم من اختلاف
الصفحه ١٦٨ : القرآن
فقال له رجل ما نزل فيك؟ قال أما تقرأ سورة هود (أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ
الصفحه ٤٣٤ : ، ثم قرأ كعب (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ
لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ ...) الآية وخلق دون ذلك
الصفحه ١٠٢ : وتنقل إصراره
على حذفهما من القرآن! كما في مسند أحمد في ج ٥ ص ١٣٠ (عن عبد الرحمن بن يزيد قال
كان عبد الله
الصفحه ١٢٠ : مما نسخ من القرآن ، والبزاز وفيه مجالد بن سعيد وقد اختلط ، ولكن
يحيى القطان لا يروي عنه ما حدث به في
الصفحه ١١٢ :
إن المسلمين
يتحملون الكلام النظري للخليفة بأن هذه الآية كانت من القرآن أو لم تكن منه .. كما
يقول
الصفحه ١٣٦ :
الجر يبدل بعضها من بعض ، ومما يقرأ من القرآن الذي بطل أن يكتب في المصاحف
وبقي حكمه كالآية الرجم
الصفحه ٧٤ : أصحاب هذه
الروايات وجدوا بغيتهم من القرآن ضد النبي صلىاللهعليهوآله لمصلحة مشركي قريش ومنافقيها .. قال
الصفحه ٩٥ : لهما كان على يد السلطة الأموية ، التي تبنت قراءتهما مدة لا تقل عن
نصف قرن على أنهما سورتان من القرآن
الصفحه ١٠٨ :
آيات حذفت من القرآن برأي الخليفة
١ ـ آية الرجم
٢ ـ آية الشيخ
والشيخة
روى البخاري في
صحيحه
الصفحه ١٧٢ : والضمير في (يتلوه) يرجع الى معنى البينة ، وهو البيان والبرهان
والمراد بالشاهد هو القرآن ، ومنه أي من الله
الصفحه ١٩٨ : عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال نزل الكتاب الأول من باب واحد على حرف واحد ونزل
القرآن من