الصفحه ١٨١ : الله عليهالسلام وأنا أستمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس ،
فقال
الصفحه ١٨٤ : أن الخليفة لا يريد أن
يلتزم بنسخة محددة من القرآن ، ويريد إبقاء المجال مفتوحا في جمع القرآن وقراءته
الصفحه ٢١٨ : كان من قراء
القرآن وأهل الفقه ، وكان فارس تدؤل المعدود فيهم بمصر وكان قرأ القرآن على معاذ
بن جبل
الصفحه ٢٦٩ :
قريش وتتصف بفصاحتها ، حتى أن الخليفة عثمان تمنى أن يكون مملى القرآن من هذيل لأن
لغته لغة قريش ، وأن
الصفحه ٤٨٠ :
من كلمات الأئمة عليهمالسلام حول القرآن
القرآن والسنة يستوعبان كل حاجات المجتمع البشري
(عن
الصفحه ١٤ :
الزاهدون اتخذوا القرآن شعارا والدعاء دتارا........................................ ٤٧٤
نموذج من
الصفحه ٣٤٣ : ) انتهى.
نسختان من القرآن عند علي عليهالسلام
نذكر فيما يلي
بقية الروايات التي وردت في مصادرنا ومصادر
الصفحه ٢٤١ : والحسن قالا تردد ما معك من القرآن
ولا تقرأ في المصحف ، والدليل على جوازه ما روى أبو بكر الأثرم وابن أبي
الصفحه ٣٣٧ : فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرّمن ، ثم
نسخن بخمس
الصفحه ٦٥ :
نقص القرآن وزيادته في رأي الخليفة
ضاع من القرآن أكثره برأي الخليفة!
قال السيوطي في
الدر
الصفحه ٢١٢ : جلد صبيغا الكوفي في مسألة عن حرف من
القرآن حتى اطردت الدماء في ظهره.
١٢ ـ وأخرج ابن
الأنباري في
الصفحه ١٦٩ : (ويتلوه شاهد منه : أي يقتدي به ويعمل
بموجب قوله).
وثانيا ، لأن
البينة من ربه أعم من القرآن ، ولم نعهد في
الصفحه ٣٤٨ : النبي صلىاللهعليهوآله مثل القرآن ناسخ ومنسوخ وخاص وعام ومحكم ومتشابه ، قد
كان يكون من رسول الله
الصفحه ٣٤٩ : ج ١ ص ٢٥٣ :
(عن سليم بن
قيس الهلالي قال : سمعت عليا عليهالسلام : يقول ما نزلت على رسول الله آية من القرآن
الصفحه ٢٣٧ :
تحت التأليف لأمثاله ، ينتظر الناشرون اكتماله لينشروا نسخته! ولكن السورة
الواحدة من القرآن كانت