الصفحه ٤٤ : علة للحكم يدور مدارها وانما
هو لبيان شيء من مصالحها وحكمها وقد ذكر في الآثار المروية عن النبي والأئمة
الصفحه ٦٦ : .
فيرد عليه ان
الخصال المذكورة يخرج عن عهدة امتثالها أضعف المؤمنين فكيف يصح ان الله تعالى
اختبر أعظم نبي
الصفحه ٧٣ : النبي والرسول بل الخليل أيضا على ما سيأتي من
البيان.
وذكر بعض المفسرين
ما خلاصته ان الامام المذكور في
الصفحه ٧٨ : النبيين وامام الأئمة الموحدين فقلدها رسول الله صلىاللهعليهوآله عليا وذريته المصطفين يرثها كابر عن كابر
الصفحه ٨٤ : مِنَ
النَّاسِ) قال النبي صلىاللهعليهوآله فانتهت دعوة أبي إبراهيم إلى والى أخي علي لم نسجد لصنم قط
الصفحه ٨٦ : قيس الماصر ان الله عزوجل أدب نبيه فأحسن أدبه فلما أكمل له الأدب قال (إِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ) ثم
الصفحه ٨٧ :
وتعالى فوض الى نبيه صلىاللهعليهوآله أمر خلقه لينظر كيف طاعتهم ثم تلي هذه الآية (وَما آتاكُمُ
الصفحه ٩٠ :
دخلت على أبي عبد الله عليهالسلام فسمعته يقول أن الله عزوجل أدب نبيه فقال (وَإِنَّكَ لَعَلى
خُلُقٍ
الصفحه ٩٦ : الجحود والتكذيب
فعليه يكون المراد بالكافرين هم الكافرون بما جاء النبي وان كان المراد هو الاعراض
عن العمل
الصفحه ١٠١ : القدس يأخذ الرسول والنبي النبوة والرسالة بها
ويحملها ويحفظها ويبلغها وروح القدس لا يزل ولا يخطئ ولا يغفل
الصفحه ١١٠ : أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ
النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ
الصفحه ١١٨ : انه عهد الله
الى خلقه ومنشور ولايته جل ثناؤه ويتحقق بالدعاء أيضا. عن الخصال عن النبي (ص) في
فضيلة
الصفحه ١٢٥ : الرواية تحاول إثبات أن صلاة العصر أيضا مما
أمر الله نبيه بحفظها ولا منافات بينهما بوجه.
ثم ان القرا
الصفحه ١٣١ : لقضيته
وأني الأمين في السماء والأمين في الأرض اذهب بدرعي الحديد اليه فنزلت الآية تسلية
للنبي
الصفحه ١٣٦ : بلسان نبيه ولا ينافي ذلك ذيل الحديث لعدم المنافاة
بين التفويض اليه (ص) واشارة جبرئيل (ع) الى ذلك أيضا