الصفحه ٣٠ : سده ـ سكرت أبصارنا مجهولا الى أن قال ولهم علي سكر. اي غضب شديد
الى ان قال سكر سكرانا نقيض صحى انتهى ما
الصفحه ٣٣ : بها الا قصد
الإخلاص فقط فتبين أن الدواعي المذكورة لا ريب في كفاية كل واحد منها في صحة
العبادة وتحقق
الصفحه ٣٨ : الطهارة المعنوية وهي الطهارة من درن الآثام ودنس المعاصي كما ادعاه بعض
فبديهي عدم صحة هذا الإطلاق في الآية
الصفحه ٥٠ : ومعاني أسمائه جل مجده وثناؤه لا
من حيث عدم صحة إطلاق المشرك على غير الوثني بل من حيث ان إطلاق الشرك على
الصفحه ٧٣ :
والوصاية والرئاسة في أمور الدين والدنيا ومصدرية الحكم في الاجتماع.
أقول ليس الكلام
في صحة استعمال لفظ
الصفحه ١٢٠ :
ووجه هذا الاضطراب
هو ما ذكرنا من عدم صحة التعليل بالمعنى المتبادر في بدو الأمر فعبروا في تعبير
الصفحه ١٥٣ :
تعالى ما ودعه وما قلاه ثم على فرض صحة جميع ذلك كيف يصح ارتباط هذه الآية بقوله (وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ
الصفحه ١٧٣ : فسبحه ولو صح كونه مقيدا فإنما يكون مقيدا لأدبار السجود فتعين أن
أدبار السجود أريد منه نافلة المغرب اما
الصفحه ٢٠٨ : الآية
على صحة ما ذكرناه من التفسير ونقض ما قالوا عن البيان فقد أمر تعالى رسوله ان
يوقع الحمد والثناء على
الصفحه ٢٤٦ : لا لساني لأنه (ص) اعطى الخاتم
حسبة وتقربا الى الله وليعهد منه (ع) انه تلفظ بالنية ويتفرع على ذلك صحة
الصفحه ٢٤٩ : يفيد سعي أحد لأحد ولا عمله للآخر وبنى على ذلك أصالة عدم صحة
العبادة في مورد تولية الغير عبادة الغير في
الصفحه ٢٥٣ : صحة الفروع منه
بخلاف توجيه العقاب فان الممتنع بالاختيار لا ينافي الاختيار.
وتقريب استدلالهم
ان الناس
الصفحه ٢٥٦ : استبعادهم
انه لو كانت الجمعة فريضة في عداد سائر الفرائض دون اشتراط الإمام في صحة إقامتها
لوجب على النبي
الصفحه ٢٥٧ : .
الرابع عدة من
الروايات التي استظهروا منها اشتراط صحة اقامة هذه الفريضة بوجود الامام وأصرح ما
في هذا الباب
الصفحه ٢٥٩ : لذلك فانتظره.
المقام الثاني
اعلم ان في مقابل القول باشتراط الإمام أو منصوبة في صحة صلاة الجمعة قولا