الصفحه ٦٤ : ) آل عمران ـ ٤٥.
وقيل كما في كنز
العرفان ج ١ ص ٥٥ ان المراد بالكلمات هي الخصال العشرة التي سنها
الصفحه ١١٨ : على وجوب
الصلاة وفضيلتها وتشريفها قال في كنز العرفان ج ١ ص ٥٨ النوع الأول في البحث بقول
مطلق وفيه آيات
الصفحه ١٢١ : يغسل منها كل يوم خمس مرات فما عسى أن يبقى عليه من الدرن. الخطبة قال في كنز
العرفان وفي الآية أحكام الى
الصفحه ١٣٣ : مقابل رفعه روي في كنز العرفان مرسلا كان رسول الله (ص) يصلي رافعا نظره الى
السماء فلما نزلت التزم ببصره
الصفحه ١٩١ : الله فيه وقيل ان من طاف بلباسه يجب عليه التصدق
باللباس فينزعونه ويطوفون عريانا وقال في كنز العرفان
الصفحه ٢٢٠ : في كنز العرفان وادعى
انه قريب من ظاهر لفظ الآية وهو أن الموارد (لا تَجْهَرْ
بِصَلاتِكَ) كلها (وَلا
الصفحه ٢٢١ : فيشتمل الصلوات كلها أنواعها وإفرادها
وقراءاتها وأذكارها كما ادعاه في كنز العرفان حيث حمل الآية على وجوب
الصفحه ٢٢٧ : الآية وتحليلها والنظر في المقام هو البحث عن
القنوت وقد استدل في كنز العرفان بالآية على شرعية القنوت في
الصفحه ٢٢٨ : بالمشعر ومن النحر نحر البدن وفي كنز العرفان قال انس كان النبي
(ص) ينحر قبل صلاة الغداة فأمره الله أن يصلي
الصفحه ٢٣١ : مقابل رفعه روي في
كنز العرفان مرسلا كان رسول الله يصلي رافعا نظره الى السماء فلما نزلت التزم
ببصره الى
الصفحه ٢٣٩ : كنز العرفان عن تفسير علي بن إبراهيم عن الصادقين (ع) ان التحية
هنا السلام وغيره من البر وفي القلائد عن
الصفحه ٢٤٦ :
فخارج عما نحن
بصدده عن بيان الأحكام.
«فروع»
الأول : استدلوا
بهذه الآية كما في كنز العرفان ان
الصفحه ٢٤٩ : في
كنز العرفان وغيره أيضا ان في الآية دلالة على ان الجزاء انما هو بما يسعى الإنسان
بنفسه لنفسه فلا
الصفحه ٤١ : جواز التيمم مع وجود ماء البحر وما عن سعيد بن مسيب عن عدم
جواز الوضوء مع وجود ماء آخر ولا دليل على
الصفحه ١٥٣ : في الليل قوله تعالى (وَاللَّيْلِ إِذا سَجى) قال في القاموس سجي سجوا سكن ومنه البحر والطرف الساجي