الصفحه ١٤ :
ليس له غاية مثل الرؤوس من الممسوحة واما تأتي الغسل بقراءة الرفع كما نقل عنهم في
كنز العرفان بقطع
الصفحه ١١ : والقيتبي وابن مالك قيل والكوفيون وجعلوا منه (عَيْناً يَشْرَبُ بِها عِبادُ اللهِ) وقوله شربن بماء البحر ثم
الصفحه ٨ :
وليس في البين
دليل تعبدي يعتمد عليه فان الوجوه الاعتبارية التي أوردناها في صدر البيان عن كنز
الصفحه ٥٦ : التبيان ومجمع البيان وكنز العرفان قال في التباين وفي الآية دلالة
على تحريم هذه الأشياء الأربعة من أربعة
الصفحه ١٢٢ : ، وفي
البحار عن فلاح السائل عن كنز الفوائد عن الصادق (ع) للصلاة أربعة آلاف حد.
وفي البحار عن
فلاح
الصفحه ٢٠٢ : في كنز
العرفان وهناك آيات أخر يتعلق بالمساجد يحسن ذكرها تابعة لهذه الآيات الى ان قال الاولى
الصفحه ٢٢٥ : الاخبار الواردة عن طرق الخاصة ولا شك ان احتياط الكشاف
أحوط وأختار في كنز العرفان الوجوب. انتهى.
أقول محل
الصفحه ٢٥٦ : الاستحباب لهذه العمومات اما المقام الأول في الفحص
والبحث عن المخصصات والشروط لهذه الفريضة قال في كنز العرفان
الصفحه ٢٦٠ : » للعموم بحسب الظهور
وقال في كنز العرفان انها للعهد ومراده هي الصلاة التي وجب السعي إليها وفيه ان
المورد لا
الصفحه ١٠ : تضمين معنى الإضافة
فعليه يكون دخول المرفق في المغسول استنادا الى ظاهر الآية مورد الاشكال قال في
كنز
الصفحه ١٢ : يفيد الباء معنى الإلصاق كما ذكره في كنز العرفان
وغيره في غيره وهذا غاية التوجيه بهذا البيان ويتفرع على
الصفحه ٢٤ :
والظاهر من
القرائن والشواهد ان الصعيد هو وجه الأرض وبه صرح من المفسرين الفاضل المقداد في
كنز
الصفحه ٣٢ : هو ان لا يريد
عامله عليه عوضا في الدارين وفي كنز العرفان فصل معنى كونه له تعالى ان يفعله خوفا
من
الصفحه ٣٨ : فلا يصار
إليها إلا بدليل قطعي.
الثالثة ـ يستفاد
من الآية استحباب الكون على الطهارة كما اختاره في كنز
الصفحه ٦٠ :
الصلاة وقد نسب ذلك القول (أي ان الآية تفيد وجوب الطهارة في اللباس) في كنز
العرفان إلى الأكثر.
أقول اما