الصفحه ٣٩٦ :
المكاتبين (١)
والغارمين (٢)
... أنها لهؤلاء من المسلمين ، لا لهم.
__________________
ـ «لا
الصفحه ٤٦٨ :
ومن الناس من
استدل بهذه الآية على أن للإمام أن يطالب بزكاة الأموال (١) ، وكذلك
الصفحه ٤٨٢ : التطهر بالتقوى والأعمال الصالحة على غيرها من الأعمال
التي تنجسهم.
ويحتمل ما ذكر
أهل التأويل من التطهير
الصفحه ١٥ :
__________________
ـ بحسب الفطرة كما في
الخرس ، أو من جهة ضعفها كما في الطفولية ، ولقائل أن
الصفحه ٨٦ :
تسوية ذلك بالآية لا بد من زيادات تلحق بها أو تخرج عنها ، وإلا [لا](١) يخرج من ذلك [عن](٢) أن يقول
الصفحه ١١٠ : أعلم لكم نفعا ولا ضرّا ، ولو كنت أعلم لكم
الغيب لاستكثرت من الخير عند الله ، أي :
لو كنت أعلم
لكم ذلك
الصفحه ١٥٣ : الاعتقاد خاصة ، ليس على نفس العمل ؛ كأنه قال : إنما المؤمنون الذين اعتقدوا
في إيمانهم ما ذكر من وجل القلوب
الصفحه ٣٣١ : الحجاز ، ويقطع الجلب عنهم ،
وهذا هو الصحيح. والثاني : يمنع من الإقامة ؛ لأن له منها بدّا ، فإن أراد
الصفحه ٤٣٢ :
وقوله : (وَمِنْهُمْ مَنْ عاهَدَ اللهَ لَئِنْ
آتانا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ ...)
:
قال
الصفحه ٤٥٠ : شروطا
ـ منها :
(١) الإسلام : فلا جهاد على كافر حربيّا كان أو معاهدا أو ذميّا ؛ وذلك
لأنه غير مأمون على
الصفحه ٤٧٧ : الله ، ثم فرّ
__________________
(١) أخرجه ابن جرير (٦ / ٤٧١) عن كل من :
ـ ابن عباس (١٧٢٠٣
الصفحه ٤٧٨ :
منه ، فقال للمنافقين : ابنوا مسجدا واستعدوا ، فإني ذاهب إلى قيصر (١) بالشام ، [فآتي
الصفحه ٤٩٧ :
__________________
ـ صلىاللهعليهوسلم
فيما يرويه عن رب العالمين «إن من عبادي من لا يصلح
الصفحه ٤٩٩ :
__________________
ـ وقد احتج عليهم بإلزامات أخرى ؛ منها
: تحريم الاصطياد ، وقتل الحيوان ولو
الصفحه ٥ :
نحو : العصا التي كان يضرب بها الحجر فتفجر منه اثنتي (١) عشرة عينا ، وما كان من فرق البحر وإهلاك