الصفحه ٢٨٢ : الْمُشْرِكِينَ (١) فَسِيحُوا فِي
الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللهِ
الصفحه ٤٩١ :
قيل (١) : المصلون.
وقيل :
الخاضعون لله والخاشعون له ؛ وكذلك ذكر في حرف حفصة.
الآمرون
بالمعروف
الصفحه ٣٥٩ : أ.
(٣) ذكره البغوي في تفسيره (٢ / ٢٨٦) ونسبه للكلبي وكذا أبو حيان في البحر (٥
/ ٣٤).
(٤) أخرجه ابن جرير
الصفحه ٥٠٩ :
__________________
(١) في أ : يذهب.
(٢) أخرجه ابن جرير (٦ / ٥١١) (١٧٤٧٨) عن ابن زيد.
وذكره البغوي في تفسيره ونسبه له
الصفحه ٥٠٧ : مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللهِ) ؛ يقول ـ والله أعلم ـ : ما كان لأهل المدينة ومن حولهم
من الأعراب أن يتخلفوا عن
الصفحه ٢٢٧ : والأسباب ، والله أعلم.
وقوله ـ عزوجل ـ : (إِذْ يُرِيكَهُمُ
اللهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلاً).
اختلف فيه
الصفحه ٣٧٥ : ، لكنه إن كان ما ذكر ، فهو قد أنزل السكينة عليه في
البدء ؛ لأنه كان رسول الله لا يخاف سوى الله ، ويعلم
الصفحه ٣٥٨ : لعيسى إنه ابن الله قول
اليهود من قبل : عزير ابن الله ؛ فضاهى النصارى فى عيسى اليهود قبلهم فى عزير
الصفحه ٣٨ :
كانوا يتعنتون في آياته ويكابرون في ردّها مع علمهم أنها آيات وحجج من الله ، فإذا
تعانتوا صرفهم عن قبولها
الصفحه ٣٨٥ : ، والبغوي في تفسيره (٢ / ٢٩٩) وأبو حيان في
البحر (٥ / ٥٢).
(٢) ذكره أبو حيان في البحر (٥ / ٥٢).
الصفحه ٥٠٢ : يتعبدهم في حال بعبادة ، وفي حال بعبادة
أخرى.
قوله تعالى : (لَقَدْ تابَ اللهُ عَلَى النَّبِيِّ
الصفحه ٢٧٦ : فِي
الْأَرْضِ وَفَسادٌ كَبِيرٌ) ؛ لأن الله ـ عزوجل ـ ذكر المواريث ، ثم ذكر في آخر الآية : (تِلْكَ
الصفحه ١١١ : ، قال أقضى القضاة الماوردي ـ في تفسيره ـ :
اختلف العلماء في الوقت الذى خلقت فيه حواء على قولين
الصفحه ١٠١ : الوعد لرسول الله بالنصر له ، والظفر على أعدائه.
والاستدراج :
هو الأخذ في حال الغفلة من حيث أمن الرجل
الصفحه ٤٦٣ : سَيِّئاً).
قال عامة أهل
التأويل : الآية نزلت في أبي لبابة وأصحابه ، تخلفوا عن غزوة تبوك عن رسول الله