الصفحه ٣٨١ :
يحتمل قوله : (وَقِيلَ اقْعُدُوا)
: لما استأذنوا
رسول الله بالقعود ، أذن لهم في ذلك ؛ على ما وقع
الصفحه ٧٠ : ـ عزوجل ـ : (إِذْ يَعْدُونَ فِي
السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتانُهُمْ).
عن ابن عباس (٢) ـ رضي الله
الصفحه ٤٢ :
قال بعضهم :
صورته كانت صورة عجل ، ولم يكن عجلا في جوهره.
وقيل : الجسد
هو الذي لا تدبير له ، ولا
الصفحه ٢٣٩ : ؛ لما باليد يقدم في العرف.
وقوله : (ذلِكَ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ
وَأَنَّ اللهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ
الصفحه ٥١١ : الْأَرْضِ وَلا فَساداً)[القصص : ٨٣].
ينظر : تفسير القاسمي (٨ / ٣٥٩ ، ٣٦٠).
(١) ذكره السيوطي في الدر
الصفحه ٤٩ : السبعين
ليخرجوا معه ؛ فيكونوا شهداء له على إنزال التوراة عليه وكلام ربه.
وقيل : هم
الذين تركهم في أصل
الصفحه ٣٠٩ : نقض العهد.
والثاني : قال
ذلك في قوم علم الله أنهم لا يؤمنون](١) أبدا.
وفيه لغة أخرى (٢) : (لا
الصفحه ٤٥٩ : : تصديق ذلك في كتاب الله في أول الجمعة (وَآخَرِينَ مِنْهُمْ
لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ)[الجمعة
: ٣] ، وأوسط
الصفحه ١٢١ : وسوء ، فأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يعامل الخلق بما ترغب نفسه وتطمع في المحاسن ، وتنفر
عنه
الصفحه ٤١٨ : : [أحق](١) أن يرضوهما ؛ فهو ـ والله أعلم ـ لأنهم إذا أرضوا رسوله
رضي الله عنهم ، وكان في إرضائهم رسوله
الصفحه ٤١٧ : باستهزاء كان منهم برسول (٢) الله ، أو طعن فيه ، أو استهزاء بدين الله ، فاعتذروا
إليهم وحلفوا على ذلك
الصفحه ٢٢٩ : بين الحق والباطل مما قد علم أنه يكون.
وقال بعض أهل
التأويل : (لِيَقْضِيَ اللهُ
أَمْراً)
: في علمه
الصفحه ٢٢٦ : ، وذكره البغوي في
تفسيره (٢ / ٢٥٢).
(٢) في أ : قواعد لهم.
(٣) سقط في أ.
(٤) في أ : الله.
الصفحه ١٧٨ : بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي
سَبِيلِ اللهِ) ، وقال صلىاللهعليهوسلم : «جاهدوا المشركين بأموالكم وأيديكم
الصفحه ١٨٧ : ضرر ، أو حاجة يدفع بها عن نفسه ؛ إذ له ملك ما في السموات
والأرض ، وهو العزيز بذاته لا تمسه حاجة