الصفحه ٢٤٣ : .
وقيل (٤) : فعظ بهم من خلفهم ، أي : من سواهم.
الآية نزلت في
قوم علم الله أنهم لا يؤمنون ، وكانت عادتهم
الصفحه ٢٠٤ : تَواعَدْتُمْ لاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعادِ وَلكِنْ لِيَقْضِيَ
اللهُ أَمْراً كانَ مَفْعُولاً لِيَهْلِكَ مَنْ
الصفحه ٥١٨ : إليه (٤). ويحتمل قوله : (فَإِنْ تَوَلَّوْا)
: عن نصرك
ومعونتك على الأعداء ، (فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ) في
الصفحه ٣٧٧ : وَارْتابَتْ
قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ (٤٥) وَلَوْ أَرادُوا
الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ
الصفحه ١٠٢ :
الأسماء والصفات وأبي الشيخ عن الثوري وكذا البغوي في تفسيره (٢ / ٢١٨) ونسبه
للثوري.
(٢) في ب : على الله
الصفحه ٢٤٩ : .
__________________
(١) سقط في ب.
(٢) سقط في أ.
(٣) ذكره ابن جرير (٦ / ٢٧٥) بنحوه والبغوي في تفسيره (٢ / ٢٥٩).
(٤) سقط
الصفحه ٢٤٠ :
بموسى [يعني](١) في التكذيب والكفر بآياته.
وقال قائلون :
صنع الله بأهل مكة من العقوبة كصنيعه
الصفحه ٩٩ :
وقد روي على
هذا المعنى [خبر](١) ؛ روي أن رجلا دعا في صلاته فقال : يا الله ، ويا رحمن
، ويا رحيم
الصفحه ١١٤ : منها ،
وهي لم تتبع إلا ما ذكرنا دون ما اتبعتم في الإشراك له آباؤكم.
ولو كانت القصة
في آدم على ما يقول
الصفحه ٤٦٢ : فيقتلون كما يقتل غيرهم من المؤمنين ، والله
أعلم.
__________________
(١) ذكره البغوي في تفسيره (٢ / ٣٢٣
الصفحه ٤٢٥ : ) عن قتادة وذكره البغوي في
تفسيره (٢ / ٣١٠) ، وكذا أبو حيان في البحر (٥ / ٧٠).
(٥) سقط في
الصفحه ٣٧١ : من تحليل ما حرم الله ، وتحريم ما أحل الله زيادة في كفر أولئك
أحدثوا من وقت إحداثهم.
وقوله ـ عزوجل
الصفحه ٤٥٧ :
__________________
(١) في ب : وحدانية الله.
(٢) في أ : عدوا.
(٣) سقط في أ.
(٤) انظر : تفسير الخازن والبغوي (٣ / ١٧٥
الصفحه ٤٣٥ :
فأنزل الله
تعالى : (الَّذِينَ
يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقاتِ
الصفحه ٢٢٥ : والنصر.
أو ليقضي الله
أمرا كان في علمه مفعولا ، أن إحدى الطائفتين أنها لكم ؛ كأنه قال : وعد الله
مفعولا