الصفحه ٢٥٠ :
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَما تُنْفِقُوا مِنْ
شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ).
أخبر أن
الصفحه ١١٠ : .
ولكن التأويل ـ
والله أعلم ـ أن يجعل قوله : (قُلْ لا أَمْلِكُ
لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرًّا) أي : لا
الصفحه ٤٢٦ : فِيها وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ
أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ
الصفحه ٤٨٣ : بنوا المسجد على
الطاعة لله ، والإخلاص له ، وطلب مرضاته ، والاجتماع فيه خير ممن بنى للكفر بالله
الصفحه ٤٥٤ : نَبَّأَنَا
اللهُ مِنْ أَخْبارِكُمْ).
يحتمل قوله : (قَدْ نَبَّأَنَا اللهُ مِنْ أَخْبارِكُمْ)
: أنكم لا
الصفحه ١٤٣ : قال بعضهم ؛ نحو ما روي في الأخبار أن منهم من
أخذ كبة (٤) فقال : اجعلها لي يا رسول الله ، وأخذ الآخر
الصفحه ١٦٩ :
وأهل الكفر ، والله أعلم.
ثم يقال : يجوز
أن يكون ما ذكر من الوعيد لمعنى في التولية عن الدبر
الصفحه ٥١٦ :
أَحَدٍ
ثُمَّ انْصَرَفُوا صَرَفَ اللهُ قُلُوبَهُمْ). قال بعضهم : الآية صلة قوله : (وَإِذا ما
الصفحه ٣٠ : الأمر؟
قيل : على
العادة في الخلق من يحدثه عند الأهوال بلا حدوث ذنب ، أو لما رأى من جلال الله
وعظمته
الصفحه ١٥٦ : ولا متأهبين له كانوا
__________________
(١) سقط في أ.
(٢) أخرجه الطبري (٦ / ١٨٢) (١٥٧٢٢) عن ابن
الصفحه ١٩٧ : ).
جعل الله ـ تعالى
ـ الخبيث مختلطا بالطيب في الدنيا في سمعهم ، وبصرهم ، ونطقهم ، وجميع جوارحهم ،
ولباسهم
الصفحه ٢٧ :
حتى إذا عبر عنه بالرؤية صرف إلى ذلك ، وما لا يعرف له الوجه (٨) بدون ذكر الرؤية لزم الوقف في ماهيتها
الصفحه ٧٧ : يعيدونها دون الله أي :](١) غير الله.
وإن كان في
المعاش ، فبعضهم دون بعض في المعاش ؛ وسع على بعض المعاش
الصفحه ١٠٣ :
وأنصار ، أو رجل به جنون ؛ لأنهم كانوا يقتلون من يخالفهم في شيء من الأمر
، فلما رأوا رسول الله
الصفحه ٣٦٢ : وَلا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللهِ).
يحتمل أن يكون
هذا صلة ما قال : (لَيَأْكُلُونَ
أَمْوالَ