الصفحه ١٣٩ : ، قال تعالى في سورة الأنفال : (فَكُلُوا
مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلالاً طَيِّباً)
، وعدّت ضمن ما فضل الله به
الصفحه ٢٠٩ : أن التأويل في الخمس كان عنده أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يصل به قرابته ، ويسد بالخمس حاجتهم
الصفحه ٩١ : ) أي : ساء مثل الأفعال التي ضرب الله مثلها بالذي ذكر في
القرآن ، قال](٦) : (ساءَ مَثَلاً) ، صدق الله
الصفحه ١٧٧ :
خَاصَّةً
وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ (٢٥) وَاذْكُرُوا إِذْ
أَنْتُمْ قَلِيلٌ
الصفحه ٤٢١ : الْمُنافِقِينَ
وَالْمُنافِقاتِ وَالْكُفَّارَ نارَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها هِيَ حَسْبُهُمْ
وَلَعَنَهُمُ اللهُ
الصفحه ٥٠٣ :
الثبات عليها من غير أن كان منهم في الحدوث شيء ، ولكن يكون لذلك حكم
التجديد أو الثبات (١) عليها
الصفحه ١٢ :
الله تعالى : (فَأَعْقَبَهُمْ
نِفاقاً فِي قُلُوبِهِمْ إِلى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ)[التوبة : ٧٧] ،
وبديهي أن
الصفحه ٦٩ :
عن أمر الله ، ووضع الشيء ـ أيضا ـ في غير موضعه. أكرم الله ـ عزوجل ـ هذه الأمة كرامات من الطاعة
الصفحه ١٩٦ : قد خلت ؛ إن ناسا في
الجاهلية كانوا يعطون ناسا أموالهم (٣) فيقاتلون نبيّ الله ، فأسلموا عليها
الصفحه ٢٦٢ :
ثم يحتمل قوله
: (ما كانَ لِنَبِيٍّ
أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ) قبلكم
الصفحه ٤٣٩ :
الله ، لكن المؤمنين لا يمتنعون عن الخروج في سبيل الله ؛ إذ قالوا لهم
مطلقا : «لا تنفروا» ، وهو
الصفحه ٤٩٣ : في ذلك اليوم وقد كان وعده
الإسلام ؛ لذلك كان استغفر له.
ألا ترى أنه
تبرأ منه ؛ إذ تبين له أنه من
الصفحه ٤٧٠ : ـ والله أعلم ـ للتخفيف عمن بعد عن داره ، وشق
عليه أن يحمل صدقته إلى إمامه ، فجعل في [كل](٢)
طرف من الأطراف
الصفحه ١٣ : ، إنما هي الدنيا ، وهي دار الوقوع والجود إلا في وقت
الفزع ، وقيل : أن يعاينوا في أنفسهم ما له حق الوقوع
الصفحه ٢١٠ :
وَالْمَساكِينِ
وَابْنِ السَّبِيلِ) ، فكانت تسمية هذه الأصناف ـ والله أعلم ـ تعليما لنا
أن الخمس