الصفحه ٢٩٩ : له (٢) كل مرصد ، وحال هذه هى (٣) حال الأولى في رأي العين ، ويتهيأ له في كل وقت يظفر به
أن يستجير
الصفحه ٥٠٤ : إلى الله تعالى.
وقوله ـ عزوجل ـ : (الَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ فِي ساعَةِ الْعُسْرَةِ).
قيل (١) : في
الصفحه ٥٠٥ : التي منعتهم عن الخروج مع رسول الله ،
وتصدقوا بالأرضين التي منعتهم عن الخروج ، وضاقت عليهم الأرض بعد ما
الصفحه ٣٦٦ :
ويجعلون المحرم (١) عاما حراما وعاما حلالا ، فكان النسيء من الشيطان.
وصف رسول الله
في هذه
الصفحه ٣٩٧ : تشجيعا له على عمل المعروف واصطناع المكارم ،
وكانت العرب تعرف ذلك في الجاهلية وتسميه حمالة ، فكان الرجل
الصفحه ٢٨٤ : الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ) يكون في قوله : (أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ
مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ) دلالة ما قال أهل
الصفحه ٣٢٠ :
الفوز : هو
الظفر في اللغة (١) ، أي : أولئك هم الظافرون (٢) بنعيم الله وكرامته ، والناجون من عذاب
الصفحه ٤٥ :
واتخاذكم له إلها ، وقد سمى الله تعالى العذاب في غير موضع من القرآن :
أمرا ؛ كقوله : (أَتى أَمْرُ
الصفحه ١٨٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم عهد الذين كانوا يعبدون الأوثان والأصنام.
لكنا لا ندري
في شأن من نزلت
الصفحه ٤٢٧ :
الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَيُطِيعُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) في كل أمره ونهيه.
(أُولئِكَ
سَيَرْحَمُهُمُ
الصفحه ٣٥ : أنعمها عليه](٢) من التكليم والرسالة وغيرهما من النعم ، والله الموفق.
قوله تعالى : (وَكَتَبْنا لَهُ فِي
الصفحه ٢٥٥ : وبما لا وسع لهم فيه ، وفي الحكمة ذلك ؛ إذ له الأنفس ،
له أن يتلفها كيف شاء بما شاء ، وهو ما ذكر بقوله
الصفحه ١٩٣ : بالهلاك.
والثالث : يكون
فيه بيان.
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَما لَهُمْ أَلَّا
يُعَذِّبَهُمُ اللهُ وَهُمْ
الصفحه ٢٥٢ : يَخْدَعُوكَ).
في الصلح
ويخونوك.
(فَإِنَّ حَسْبَكَ
اللهُ).
أي : مكنك الله
منهم ؛ كقوله : (وَإِنْ
الصفحه ١٢٥ : وَأَنْصِتُوا ...) الآية.
أمر الله ـ تعالى
ـ بالاستماع إلى هذا القرآن والإنصات له إذا قرئ ، وإن كان في العقل